![]() |
ضَـــوْء
إلى منْ لملم شتاتَ الفرَح [ أوله ...] (1) وجدتُها قبلَكَ فلا تحرمني المتعةَ حتَّى نعودَ ونتلوها معاً ! [ هُنا ضَوْء ] (2) البحرُ / الشاطئُ / الزرقةُ / النوارسُ هناكَ يتسعُ الخفقُ ويتضاءلُ الغرقْ [ ضَوْء في داخلي ] (3) أخفي في داخلي اشتعالاً يُبدِّدُني كمثلِ موسيقى الفرحْ (....................) [ Stop .. لا ضَوْء ] (4) على الرصيفِ المقابلِ للشارعِ نفسِهِ اتكأتْ على طفولتها تبيعُها ببراءةْ ! [ غرق ضَوْئيّ ] (5) عالياً حيثُ الجبلُ ذاتُهُ مشاهدُ يستعصي فيها الحلمُ نتعانقُ اشتياقاً ثم نخفتُ بوهجٍ فاضحْ [ أصبحنا / أمسينا.. وَضَوْء ] (6) عندما يمرُّ قربَ النافذةِ يرصدُنا الحلمُ أسدلُ ستائري ويكملُ الغريبُ طريقَهُ المعتادْ [ أوسطه ...] (7) هكذا رقصنا معاً ولم أكنْ أُجيدُ الرقصَ أفلتُكَ وحوَّلتُ القِبلةَ نحوَ السماءِ وبقيتُ أتأملكَ وأنتَ تراقصُني بحنوّ [ مجرد ... عادي ] (8) صخبٌ في الشارعِ الخلفيِّ ضجةٌ في قلبي وفي الروحِ صراخٌ لم ينحسرْ [ آخره ... ] (9) مذْ غيَّرتُ عاداتي السيئةَ رشقتني بالكرزِ وحينْ لم تتوقفْ عدتُ أبكي ولم ننتبه لفوضى صمتِنا في الرهانْ [ آخرُ آخِره .. ] (10) (أنا وانتَ ولا أحد ) الكونُ بأسرِهِ عاجزٌ ولكي أنهي هذهِ الوردةَ صفقتـُ( ـهـا ) على الجدارِ غير أنّي نسيتُ أنَّها ظلتْ بيدي تُغني / تبكي وتبوحُ تكوّرُ ليلَها ونهارَها بقبلةٍ تتوغلُ فيها المسافاتْ 17/فبراير/2008 |
قَرأتُكِ بِنْصفِ صَحْوةٍ ../ وَلَنْ أقْرَؤكِ بِملء قَلْبِي ..لا أُرِيدُ لِصَدْرِي أجْنحة ..قِطْعة الْشَمسِ هَذه بَيِّن يَديكِ ..تَجْعل وَجْهِي نَحْوكِ فِي اسْتدارةِ كَ حالةٍ ضوئيِّة ../ عُتْمتها رِهن أصَابِعُكِ , http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif |
سمية عبدالله
ـــــــــــــ * * * [ ضَوْء ] نعم .. صَدَقتِ - جداً - ، ضوء : صفةٌ لحرفك لم تبخسه حقّه .. بدليل أنّ الشموس نأت عن شرقها و اتّجهتْ شطرك . : مُبهجة جداً و لحضورك آياتُ شكرٍ تتلوك . |
من بين ركام العتمة كان ضوء حرفك محرض للقراءه ؛ ؛ سميه زنبقة لروحك |
أضواء حرفك المتألقه ..
أخذتني بعيدا .. هنا ضوء ساطع يرقد بين ثنايا مدادك... مع التحيه شموخ أنثى |
سَمية عَبدالله ../ شَذَبتِ الْوَضوء لِ يُمْنَاكِ وَ مِن ثُم أَسْتَأثَرتِ الْضَوءْ لِ يُمْرِغ جَلدك مُرْتَكِبة شُعب تَصيح بِ دَهشة تَسْتَفزُ جَمود ذَلك الْشَارعْ. |
سمية عبد الله ... حضوركِ يملؤنا بهجةً و سرورا ... فكيف و أنتِ ممن يملأ الحرف / السطر إمتاعاً و بهاءً !!! نصوصكِ [ تحيك ] في أعيننا نظرات الإعجاب ... و [ تحكي ] بأفواهنا لغة الذهول ... سمية عبد الله ... قلمكِ آسر ... مودتي .. |
اقتباس:
ضممته في داخلي.. واستوحش أطلقته.. ليغادر بعيدا ولكنه دائما يجعلني ابتسم بـ لغة علمها لي عطر وجنة.. حضورك بـ نكهة الفرح دائماً شكراً لكِ ودّ وياسمين |
الساعة الآن 03:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.