![]() |
لِأَنِّّي " أُحِبُّكَ " . . . . !
http://www10.0zz0.com/2008/10/18/17/819642175.gif http://ma7room.org/up/images/hdcjiwm5r3qtluhj800.mp3 ، دَعْنِي يَا حَبِيبِي بِ..قُرْبِكَ مَا حَيِيتُ فَ..أَنَا لَسْتُ ِممَّنْ يُطِيقُونَ فِرَاقاً وَأَنَا لَسْتُ ِممَّنْ يُرِيدُونَ " يَوْماً وَحِيداً " قَصِيراً غَرِيقاً أُرِيدُ دَهْراً وَمَداً ... لَا يُحَدّ ! تَعَالَْ.. وَتَفْتَدِيكَ الْرُّوحُ وَالْقَلْبُ فَ..اُقْطُفْ مِنْ قُطُوفِ الْقَلْبِ " حُبّاً " وَاُعْصُرْ مِنْ دَمِي وَاِشْرَبْ وَاِرْتَوِي وَاُحْفُرْ فِي ضُلُوعِي وَشُقَّ الْصَّدْرَ بِخَفْقِكَ لِ..يَحْوِيكَ الْفُؤَادْ ! تَعَالَْ.. وَِلمَُّ وَجْهِي بَيْنَ كَفَّيّْكَ وَاِسْحَبْنِي بِ..خُيُوطِ الشَّمْسِ إِلَيْكَ لِ..أُطَاوِلَ بِكَ " السَّمَاءَ " وَأَسْمُو وَيسَمُو حُبّاً كُلَّمَا ارْتَقَيْنَا إِلَى الْأّعَالِي... زَادْ ! تَعَالَْ.. يَا " مُنَى الرُّوح ِ " إِلَيَّ تَعَالْ وَلَكَ كَوْثَرُ الرِّيقِ مُبَلَّلٌ بِ.. " النَّبِيذِ " لَكَ أُرْجُوَانُ الْعِتْقِ .. حَدَّ عَرَائِشُ الْفَيْرُوزِ فيِ دَمِي لَكَ " إِحِتِفَاءَاتُ الْغَيْمِ " وَتَرَاتِيلُ الخُشُوعِ تَسَابِيحُ اللَّيْلِ وَاِبْتِهَاَلاتُ الضِّيَاءْ لَكَ كُلُّ ... مَا تَشَاءْ لَكَ كُلُّ مَا تَهِبُ السَّمَاءْ لَكَ كُلَّ مَا تَشْتَهِيهِ فيِ النِّسَاءْ ! تَعَالَْ.. وَتَفْتَدِيكَ الرُّوح ُ فَ..أَشْعِلْ فَتِيلَ الْحُبِّ فيِ قَلْبِي وَأَوْقِدْ النِّيرَانَ فيِ تَجَاوِيفِ الْقَلْبِ " الْمُظْلِمَاتْ " يَا فِرْدَوِساً تَجَلَّى فيِ الضُّلُوعِ الرَّاجِفَاتْ كُلَّمَا أَضَاءَتْ شُمُوعُ الْحُبِّ ... أَضَاءْ ! تَعَالَْ.. وَاَسْقِ الرُّوحَ مِنْ رُوحِكَ مَاءً عَذْباً " زَلَالْ " تَعَالْ... لِ لَحَظَاتٍ تَعَالْ يَتَلَوَّى الشَّهِيقُ بِهَا يَبْتَلُّ الْجَسَدُ بِ..نَدَى الْعَرَقِ وَعَلَى شَفَتَايَ يَذُوبُ الْعِنَبُ " نَبِيذاً " يَجْتَازُ فَمِي .. يَسِيلُ عَلَى عُنُقِي ... نَهْرَ دِمَاءْ ! تَعَال ْ.. يَا رَجُلاً يُوْشِكُ أَنْ يَخْطِف َرُوحِي يَبْعَثُهَا نَجْمَةً فيِ الْفَضَاءْ تُلَوِّحُهَا " الشَّمْسُ " وَيَفْلِتُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهَا حِينَ تَلْقَاهُ ... طَوْقُ النَّجَاةْ ! تَعَالْ.. وَهَبْنِي وَرْدَةً بَيْضَاءً أَوْ عَسَلَ التِّرْيَاقِ " يُحْيِينِي " فَ..تَصْحُو مِنْ غَفْوَتِهَا رُوحِي وَفيِ فُؤَادِي ... الْحَيَاةْ ! تَعَال ْ.. فَ..أَنْتَ فيِ الرُّوحِ " ثَلْجٌ وَنَارْ " َلا أَنَا قَادِرَةٌ عَلَى الْإِقْتِرَابِ مِنْكَ ولاَ أَنَا مُسْتَطِيعَةُ مِنْكَ ... الْفَرَارْ ! تَعَالَْ.. وَدَعْنِي أَعِيشُ عُمْرِي بِ.." وَهْمٍ " أَلْثُمُ أَرْضاً خَطَوْتَ عَلَيْهَا أَشُدُّ إِلَيْهَا رِحَالِي بِ..رَغْمِ أَنَّ لِقَانَا ... مُحَالْ ! تَعَالْ.. وَدَعْنِي " أَحْتَرِقُ " دُونَ وِصَالْ وَحُبِّي لَكَ يَقْوَى وَ يَقْوَى بِ..عَذْبِ الْعَذَابِ ... يَهُزُّ الْجِبَالْ ! تَعَال ْ.. عَذَابِي يَهُونُ ... عُمْرِي يَهُونُ " فِدَاكَ " أَنَا وَكَيْفَ أَنَا بِلاَكَ ... أَكُونْ ! تَعَال ْ...وَدَعْنِي فَ..مَا عُدْتُ أَدْرِي بَأَيِّ الأَرَاضِي بِ..أَيِّ الْعَوَالِمِ أَعِيشُ ! " غَرِيَبهْ " أَنَا خُلِقْتُ بِوِسْعِ الأَرِضِ الرَّحِيبَهْ " غَرِيَبهْ " أَنَا وَاِحْتِيَاجِي إِلَيْكَ... غَرِيبٌ ! كَـ..أَنَّكَ الْمَاءُ لأَرْضِيَ الْعَطْشَى كَـ..أَنَّكَ " الرُّوحُ "... الَّتِي تُحْيِي الْحَبِيبَهْ ! تَعَالَْ.. كَـ..الْغَيْمِ تَعَالْ " رَجُلاً " يُمْطِرُ عَلَيّ َ يَتَسَرَّبُ فِيَّ ! يَغْلِي فيِ شَرَايِينِي عَلَى " جَمْرِ دَمِي " يَحْتَلُّ عَظْمِي وَكَوْمَ لَحْمِي وَيُضْحِي كَـ.. " حَبَّّةِ عَيْنِي " وَحَبْلِ وَرِيدِي ... إِلَيَّ قَرِيبَا ! تَعَالَْ.. وَلَيْتَ كُلَّ الْخَلْقِ تَدْرِي وَلَيْتَ كُلَّ الْخَلْقِ تَدْرِي أَنِّي " أُحِبُّكَ " وَأَعْشَقُ عَيْنَيْكَ ... مَا دُمْتُ حَيَّهْ ! وَأَنِّّي " قِطْعَةٌ مِنْكَ " خُلِقْتُ لِ..أَجْلِكَ وَأَنِّي وُلِدْتُ يَوْمَ وُلِدْتَ وَكُنْتَ أَنْت َ... عَلَيّ َ " وَصِيَّا " ! وَأَنَّكَ النُّورُ بِ..مَاءِ عُيُونِي تُضِيءُ بِ..حُبِّكَ لِي مُقْلَتَيَّا وَأَنَّكَ " الْحَبِيبُ " الْعَطُوفُ الرَّؤُوفُ الْحَنُونُ عَلَيَّ ! وَأَنَّكَ " الْحَنَانُ " وَكُلَّ الْحَنَانُ عَلَى جَسَدِي تَحُطُّ... يَدَاكَ نَدِيَّهْ ! وَلِ..أَنَّكَ الْوَطَنُ يَا وَطَنَ الرُّوحِ سَآتِيكَ بِرُوحِي بِقَلْبِي بِعُمْرِي بِ.." ظِلِّي " بِفَجْرِي بِصُبْحِي بِعَصْرِي بِ.." لَيْلِي " سَآتِي إِلَيْكَ كَثِيراً ... كَثِيراً ! وَإِنْ أَتَيْتُكَ ... وَإِنِّي سَآتِيكَ أَشُقُّ طَرِيقَ النَّهَارِ إِلَيْكَ فَ..خُذْنِي وَضُمَّنِي طَوِيلا ً طَوِيلاً! وَأُحْصُرْنِي وَحَاصِرْنِي وَلِ..أَنِّّي " أُحِبُّكَ " سَأَقْبَلُ الْحِصَارَ بِ..كُلِّ الْحُبِّ رَضِيَّةٌ ... رَضِيَّهْ ! وَ.. " أَمَلِي أَنْ تَرْقَى مُتَوَاضِعَتِي الأُولَى لِ ..سُمَوِّ ذَائِقَتِكُم " لِ..كُلِّكُمْ جَنَائِن الْ http://ma7room.org/up/images/kli6g4wzbu3sfuqsa0uc.gif . |
حسناء أهلاً بك يا حسناء في أبعاد ولإنك حسناء فقــد فاض حرفك جمالاً وحسناً هُنا سماءُ ثامنة زرعتي على أرضِها أزهاراً من قلبِك كوني بخير يا حسناء |
هنا .. ثلجٌ ونار ... وقصائد دافئة بثغر السطور ...! أهلاً بك .. بوطن أبعاد الأدبي ... تحياتي ... |
حسناء أي وهجً منك هذا يترُكني آسمو حتى الامس أطراف النجوم.. باقات ورد معطرة لوجودكـ.. لإحساسك .. لِذاتك.. |
تعال . . بـ لغة الشوق ، التوق ، اللهفة ، العناق بـ نبض قلب وروحٍ معاً تأتي كـ الاستغاثة ويأتي كالمطر سيدتي القديرة " حسناء " ولقلمك من اسمك نصيب مرحبا بك في أبعاد مطراً وسحراً وسلم فكرك وبوحكِ ودام عطركِ المنساب (احترامات . . متكاتفة ) سعـد |
.
. . منذّ السطرِ الأول علمتُ ياحسناء ..بأن لاحاجة لِي بِتشغيل المُوسيقى . .تِلك التي تترد في أُذني الآن .../ وقد مارستها أصابعكِ قبلاً فِي الرُّوح بلا آلاتٍ حتى ! أهلاً بِك وبكلّ الربيع الآتي بمعيتكِ http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif . . . |
،
فَاضِلِي / فَيْصَلْ . . أَسْعَدَنِي مُرُورُكَ مَعْ كُلِّ وَهَجٍ اقْتَرَفْتَهُ ، فَ شَكْراً عَظِيمَةٌ تَلِيقُ بِ . . بَهَائِكَ ! وَ . . لِكُلِّكِ ْالْ http://t74t.com/uploads/images/t74t-c9922cfd90.gif ، |
،
فَاضِلِي / صَلاحْ ، حُضُورُكَ وَمْضَةُ فَرَحٍ أُسْطُورِيٍ ، فَ شَكْراً كَبِيرَةً لَكَ بِ حَجْمِ الْكَوْنْ . . . ! لِكُلِّكِ ْالْ http://t74t.com/uploads/images/t74t-c9922cfd90.gif ، |
الساعة الآن 09:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.