|
تبغك يغسلني عن ذاكرتك
كان غريبا تبغك هذا اللقاء لم أرني أتمايل مع دخانه كن يتساقطن منه .. رأيتهن يرقصن مع مذاقه في فمك كن يدخلن لأعماقك وتنفثهن بمذاق آخر * * * كنتَ تقبضُ بأصابعك عليهن وكانت [ أصابعك ] كيدٍ وسط عاصفة بحر تبحث عن يدٍ كانت أصابعك تبكي كانت تناديني وأنا أراني أغيب .. أغيب مع [ دخانك ] كيد تفارق يد بلحظة كالبرق ! [http://www.youtube.com/watch?v=2ept_VpmAgk ] |
سَحَور بين لطيفة التونسية وبين أنفاس قليون حروفك تم حبسي تحت رِداء السماء سأستسقي وأتنفس المطر مساؤكِ سِحر يا سَحَر |
وَ كَأنَ الفِراقُ هُنَا صَفعةٌ مِن دُون لَمسْ ! لَطَالَمَا تُوجِزِين لِ تحضُرينَ النُور سَلمتِ يَا سَحر http://ayah227.googlepages.com/wh_73073504.gif |
سحر.. تعزفين من الروح لحنا مميزاً هادئاً .. شاعرياً .. حنوناً دمتِ ودام قلبكِ الفياض دوماً .. |
.
. . مبهجٌ هذا النزف ياسحر . لقلبك باقة ودْ . |
غاليتي سحر هُنَّ كثر فيه ومن حوله يتباهى بـ التلذذ بهن واحدةٌ تلو الأخرى ويغسلكِ عن ذاكرته المملوكة لكِ ل ينفلت قيد الوصل إلى وجع الفراق بلا تبريرات . حرفٌ ساحر يذهب مباشرة حيث يريد بدون تكلف اغسلي وجهي بماء كفيكِ ياسحر لأتطهر من ذنب الكتابة أحب هذا الحرف محبتكِ / أمسية |
سَحَرْ حقّ عليه أن [ يُُقطّعُ أصابِعُه مِنْ خِلاف ] ، ثُمّ يُخبّيء الْدُخان في خاصِرَة رِئتُه حَدْ : [ التليُّفْ ] إضاءَهْ : الإقامة : كل مكان حيّ ، هِيَ هُنا تُثْبِتُ ذَلِك أوركيدهْ |
.
. . . . ياتُركي .. هِي تَجعل مِن كُلّ ميتٍ حيّ , حَتى نفثُّ الدخان ..حينما يُلامس زفيرها الَّذي أطلقته وليداً ..يَخرجُ من أصلِ سُمّه ولايفتّك بِقُلوب الأطفال ! ياتُركي .. هذه الأنثى الناضجة جداً و النضّاحة جداً وَ الطفلة جداً والمُتمردة جداً والرحيمة جداً .. أحببتها والله وحفظتُها ك شعُبة هوائيّة على منفذ رِئتي ! http://www.aylol.com/vb/images/smilies/rflow.gif . . . |
| الساعة الآن 11:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.