![]() |
لا تعليق !
وقف أمام الرفوف المثقلة بالكتب يتأملها ..امتدت يده نحو قصة - بنات الرياض - ..تلك القصة التي كشفت سوأة الكثير من أدعياء الحرف والنقد في بلادي .. سأل البائع _ ما ثمن هذه القصة ؟ _ أربعون ريالا .. _ وهل هي بؤساء فكتور هوجو _ البؤساء بعناها بــ خمسة ريالات , , لا تعليق :( .. لا تعليق البتة ........................................ |
بنات الرياض
جسد البؤساء معاناة غلب الجسد يايوسف فجسد المرأة مغررررررررري ليصل أربعين ريالا ً في زمن النزوة:) دمت بود |
لا يستحق هذا السعر
شكرا ً يوسف |
: لأنّ رواية " بنات الرياض " تناقش قضية الأرض التي باعتها بأربعين ريال أمّا البؤساء فتناقش قضية أرضٍ أخرى :) يوسف شكراً بودّ . |
هذا.. دليل أنّ الوسط الأدبي والثقافي أتعس من الوسط الفنّي..! فالوسط الفنّي وإن تدهوَر إلا أنّ شريط فيروز وأم كلثوم.. يُباع بنفس قيمة.. شريط جواد العلي وعبدالله.. بالخير..! |
اقتباس:
كل الشكر |
اقتباس:
كثير من الناس يا فارس يعتقدون بالمثل القائل ( الغالي ثمنه فيه ) ونسوا أننا في زمن انقلاب كل شيء دمت بخير |
(بنات الرياض) يستحقن أكثر من هالقيمة يايوسف!! :) |
الساعة الآن 05:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.