![]() |
غريب... يفرش مداه أشيا !!
صباح الخير..! . . [poem="font="simplified arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""] يمكن تمرّين في بالي ولا تدرين=بانك في قلبي قبل ما كنتِ في بالي البارحة جبتها في قافية بعدين=وصبّيت فيها بعض همّي وغربالي قمت أحزم الوقت في جذع المسافة لين=هزّع غصون اليباس ولا تراوالي غريب يفرش مداه أشيا على ضلعين=ويذرف صباحه غيابٍ يقتل التالي! مره على الذاكرة يحدوه من تشرين=لحنٍ يهدّ الدموع تسابق أسمالي قلت: آتهجى المكان اللي بكى المقفين=قال المكان: إن بكيت أمرّ وأدهى لي ما غير ضيق المحاني وانكسار الحِين=و المقبلات و تِماهي آخر آمالي الكاس والتبغ والسَّهرات والتّخمين=واللّيل/ والما/ وما باقي من ظلالي أشُوش فكري وتركيزي عن الباقين=واغضّ طرفي عن الذكرى وعن بالي أبات أقلّب على أطراف الهدَب حلمين=وحدي.. وابلّل مناديلي بـ عذالي يغريني الصبح؛ لا طرّف بـ زنّارين=واعزف له الناي؛ عَلّ الشمس ترقى لي لكن؛ ياكِبر الوجع: مسجوف من عامين=والحنجرة فـ صوتها زرياب يرثى لي ..! لو كلّ دمعة غياب أحرق لها قافين=ما كانت دموع شعري حبرها حالي يمكن ألملِم شتاتي دون ما تدرين=وألقى جسد للغياب يرافق ظلالي ..![/poem] . . . م/ي براغ/2009 |
/ \ أول واحد هنا وياكاسة شاي منعنع ياسهارى :) |
: : يا محمد صباحًك : ربيع نيسان أحبارك: أنوار و أحلامك : - سرب العصافِير . و الهجرة إلى شِعرك : ليلةٌ حلالٌ السُكر فِيها صباحك نور في نور . : : |
محمد يسلم أنت هرم شعري له ثلاث أوجه لايختلف عليها أثنان كل هذه الأوجه تشبع الذائقه شكرا ً لك على روعتك ياهرم تقبل ودي وإعجابي وتأكد بأنني أول المتابعين لك بشغف تقبل ودي وإعجابي حـاتـم |
ما أفخمه و ما أجمله و ما أعذبه الشعر الذي يأتي بك يا محمد أنت الشعر معك حكاية صح كلك وصح الشعر بك |
اقتباس:
محمد يسلم أصعب من الألم إنسلاله من مكمن الجرح صح فكرك وصح نبضك ولي عوده قريبة جداً فالنص ثري يثير الشهية رد ود http://ro7elb7r.jeeran.com/ثَغْرٍ%20الوٍُرٍٍدِ.gif |
[/quote] |
اقتباس:
مسورا بقناديلا للغة وانزل الينا كلما رأيت الضما في العيون ايها البهي ما بال الغياب يسلبك منّا او ثمة نذور نقدم له لتبقى .. شفيفا على امتداد العيون ام نصب اعيننا على قارعة طريقك لتزمزم قلوبا احبتك في الله كنت هنا وزلت .. محدّثك الذي ابتهج بك منذ بدء شكرا ولا عذر لغيابك ... خالد الداودي |
الساعة الآن 11:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.