![]() |
[ Άνεμος λευκό ]
[ ♫ ] קלאוד 雨 Viaţă [ ♪ ] |
- فَراَشةٌ ذَابِلةْ .. تَبْكَي الْملَائِكة , ينْسدَلُ الْرَابط الْمُقَدس وَ لَا يَنْفَلِتْ ضَلعُ الْمَسيح في الْأرضْ هُناك خمسُ سَنابِلْ وَ حَمامة ., * هُنَالك شيء يَشْبهُ الْمُعْجَزةْ . |
[ Celine Dion - Just Walk Away ] [ ♫ ] Or [ ♫ ] وَ إِنْ تَجَدلتْ الْكَلِماتْ ذَهبيةٌ مَبْحُوحة دَاخِل حُنْجرة يَونَانِية فَعلينا بِ إِغْمَاض الْحَواس جميعها [ " ♫ " Elena Paparizou - Just Walk Away ] - كَ الْأَفيون تَتَضخمْ تنتُج بُكَاء أَحمرْ أَسْرقُ الطَرَيقْ فتمرُ مَرْحلة الْمَخاض بالْحَنين . أَعود وَ قُبعتُك السوداءْ ترحلْ , ترحلْ , ..تَعُود ..! فَ أكون أنا في الْزَحامِ أَلْتقطُ الْنُدَبْ. * لَا أُفك مَن مَلَائِكيتِها. |
[ Lara Fabian - Je T'aime ] [ ♫ ] هُنا تَجْعلُني أَتَمددُ نَحو الْفَتنة لَأرْتَكِب الْغَصة | تَعْويِذةْ | وَ الْأخْتِباء دَاخِل رَجفةِ حبلها الْصَوتي هُنا تَجْعلُني أَتَزَملُ بالْخَفقة وَ لَا أَعلمُ مَا تَكَوينها نَار أَمْ مَاءْ .,! هُنا خَلَجاتْ دَمعة | لَذةْ | عَشبْ . يَ الله أُحبها هَنا , أُحبها . [ ♫ ] - رُمَيت الْرَصاصة في الْبُحيرة وَ جَعلتُ منك نبيّ لَا يُخْطَئ فَ أَرى في ملَامَحكْ الْنُور | الْجَنّة وَ أُغيب نَفسي لَأَسْلُبكْ ., أَثقُ بَدمكْ , سَامحتُ دَمي وَ الْطَين وَ المْاءْ يَهْمُس " JE T'AIME " , * وَ لَا أَخْلعُ نفسي مَن فَتْنَتِها . |
[ Toni Braxton - Unbreak my Heart ] [ ♫ ] [ ♫ ] YouTube - مُنْكَسِرة .. تُميط الْبُكاءْ فيتسربْ من كُل الجهاتْ , تَدْفنُ رَمِيمها , تَتَحسسُ مَا أَغْتِيل منها , تَمدُ الْأَرضْ وَ تَمشي بخلْخَالها الْعَطِشْ لَتحْدُث رَنة فَوق دمِها . تَشحذُ الْأَلْتِمام | الْأَلْتِئام , تَهْرمُ فَوق غَفْوَتِها , تَقرأ في كَفِها الْتَوبةْ .., [ حُنجَرة مَجْنُونة | تَلَاعُبْ مُنْفَرِدْ | صَدى ذا سيلَانْ | طَبقات تَتَسعْ ليضيق الزفيرْ ., تَفْلتُ نَاي ليصْدَحْ حبلْ | تَخْتفي ليتربص اللحنْ | تَمدُ الهَواءْ فتنقبضُ الْرئةْ ] ] هذهِ الْمَجْنُونة تَقْلعُ ذراعي ليذْرع تَنفسي وحيداً , هذهِ المْجنُونة تزمُ دَهْشَتي لتتجسد كَمقْصَلة , هَذهِ المَجْنونة يمامةٌ مَنْفِية وَ كَتفي غصنٌ من تَشْرِين [ - تَتَدلى لَتقبِض أَصابعي , رئتاي وَ الخْفقْ . |
[ אין הגיון באהבה - מושיק עפיה ] [ ♫ ] - يَسْتَبدُ بنا عَضالُ الْتَبَلُدْ , تَتَجَدلُ رَغباتَنا نَحو الْأسراب المُهَاجَرة تَطْعنُ بنا الْأكْتِحَالَاتُ الْسَائِلة وَ تَجُوب الْعُصَارة المُرّة حَول عَرْبَدة الْكأس الْأخير مِن الُحبْ , تَنثالُ الْخَرافات جَميعها لنَخْزُف كسَرنا و نُوقن بَأنهُ אין הגיון באהבה - إِهْدَاء للْقَابعة في أَضْلُعي [ السديم ] . ., وَ أَخْفُقْ . |
[ Marc Anthony - My Baby ] - صه هناك من يعترض طريق هوائي بـ نبض / أغنية / روح / حُلم .. رئتي تتسع لــ أمنية كبيرة أطلقها للسماء كـ ( مظلة عائمة في الهواء ) .. خُلقنا من صلب الطهارة كــ صلاة تنادي بي إليها لــ أعتق لساني القعيدُ بـ آمين .. يا رب غيث أحبك / أحبها .. ! كل العذوق حصيدها .. لا يبعدن الجياع وهي القريبة منذها ! مُلئت جفناتي رقت ثم ترقرقت والدمع ملء يديها قطر .. تميط ما تأزم في الحنايا والصدر .. فــ يا رب غيث هي سمع قلبي و البصر ..* - مُتَسلِلة حيثُ أَحْزَامِي زَهِيده , تَنْفرُ إِلي وَ تَمْنحُني قضمةٌ مُعوسجَة فأهدِر وَ أنسلُ رِيشة الله المُتنفِسة , رَئتِي تَنْتَفِضُ وَ تَنْجُب اللون وَ الْأحمر عَلى رُغم عقْمِها | عُمْقِها فَتُصْبِح عُفاهِيّة .. عُفاهِية . يَا نِعم الْمُجِيبْ أَحْرِثها , أجمعها فِيّ .. أَشْهقنِي وَ أشعى بي وَ بِها , بِلل حُنْجرتِي وَ حُجرِي بِذكرِها . وَ صِهْ . - حسناً .. حسناً احملوا رأسي بعيداً .. يومي ثقيل .. يكبر يكبر .. الفرقد طل و رحل .. ! وحدي أغالب مسرى حي .. إليه إنقيادي .. يفصح لظلٍ يختبىء خلفي دانٍ عليّ وجسدي يذوب .. ! الشمس قريبة والظلال إلى أين ؟! المركون فمي يبتدع قصيدة و يبدع كــ خاتم بلا إصبع .. ! صوتي آمِنْ .. أنصتوا له .. معصوم زل .. إفك باطل .. أسود ظن .. مغلول قول .. مُحبَط / مُحبِط .. أشرب غم في دمي يعوم .. مستطراً حتى قضى وما أنقضى ! جفافي جم .. له قدمين تحيق بي .. شبه جثوم .. في الــ قبل / رحومة .. في الــ بعد / بين الرحى والرحمة هه / شعور عاطل فــ أين القسط ... ! الكون يدور .. تمتمة بلا تتمه ..* - أَنْصِباءُ مُتفرِقة , اصْخاتّ الْجرح وَ جُهْضَه , مَجْزرةُ البكمِ وَ أَرْكِمه , صَنمُ الْبَاطِن وَ قُرْبانه , نُدب مُنْدِيات , نَزغٌ مُغتابْ , زَهفَ خسَارة ,. حسناً ثالِثة رَأسُها قَرِيب وَ ما كُبر فرقدٌ طَلسَ الْعُمِيّ وَ بَصَره , تُغالِب طُيور الماءْ المُتقلقلة فننقاد لنخْتبئ , ظِلُها لظِيم مَشْفُوه يُذبح عليهِ الْأباطِرة وَ آلِهاتُ الْتِيه . الْكَون يَدُورْ فِي قبْلِها المُسْتصْرِخة , في بعدِها تَقازُم فتائِلْ وَ ما بي تَمتمة بلا تتمهْ . ميعاد لكنها بلا موعد لــ الميلاد حقيقتان الأولى : هي / الثانية : جوهريه .. قادتها إليّ حفنات نور طرقت قلبي سقوط علو ! خبأتها لي فراديس مضت وغافلتني حضوراً كــ خطفة سريعة لإبتسامة إحتفظ بها طفل لآخر يومه حين وهبه نويل هدية في يوم مثلج فأحاطته دفئاً ..! لم نك نعلم أي مفرق يقود روح إلى أخرى .. كالمواريث محفوظة لأصحابها بيوم غير معلوم .. أو كــ مفاتيح تؤتى مستحقيها أنّ شاءت أقدارهم .. كـ لحظة أشبه بــ أبواق إنطلقت من فيئها فراشات وألوان و ربيع ... ! منغلقة الأبواب وبابها مفتوح .. أراها إحتماء من كل حاصب .. ! حضورها يرتب اللحظة ويصفصف الثواني في نافذة مُطِلة على النور .. كــ حقيقة الصُبح ينفلق ملكوت نورها و نوارها .. بها تنتشي الصباحات وتتأنق لــ تلد كل يومٍ اغنية عظِمت لها .. ! حديثها دهشة إنسكاب وحينما يبدأ ينحني لها صمتي طواعة .. حين تقول : وَجهي جَثةُ حَمامة , سَدرة مَخْدَوعة , ليلٌ حائِمْ , موعدٌ باردْ .. وَجْهي طيشٌ و إنفِلَات مِن ذاك الزمان الخامِد على ضلعِ أحد المُفسدين ,.. وَجهِي الْآن غامر غائر عند كفِ زهرة تفسحُ لملامحه وَ تُصافِح التجاعِيد بإدراكٍ صامتْ .. تتأملُ بخوفْ في جوفْ .. تتأملُ عاجِزة واجِزة , تتأملُ بنثرِ بياض لا تدركهُ هي في نفسها ,. وَ أصمتْ بفشل محاولة .. أكون في حالة نزف بين رمح و روح و جسد و إنصات يريدنا لأنفسنا لا لشيء آخر ..! كلما أفقت من وسن الحديث رأيتها تحمل محبة بحجم الوطن .. وحده الوطن بلا مد يا أصدقاء .. ! تعرجات كفي لا تُعجزها ابداً .. قارئة من الدرجة الرفيعة .. : ) سحنات الفقراء المتروسة في عيني على هيئة ماء منسدل من أعلى الهدب حتى أدناه لا تُخفيني عنها .. فرحي المخثر يقين عظيم بــ قادم يمد للحياة معنى بالغدوّ والآصال .. ! رماد المخبوء تقدمه على طاولة النسيان كــ ( افخارستيا ) يوميه ! .. أتصورها قادرة على تحريك الشمس لتزيلها من كبد السماء بشكل مُرضي جداً .. ! عفويتها غمامٌ حاضر .. روحها طيبة ..احتواءها هاطل لا مفر .. تجدني الصارمة اللينه .. ! تمقت الذبول فـتحاصره بجهات أوسع .. تخبىء حزنها المفضوح أمامي .. ماهرة في الإستماع وسـ تبرع في الحديث قريباً : ) قدومها يشير إلى الوادقة سمواً .. تأخذ حديث القول و مجمله ... ! أسلمتها منفضة اللئام إذ أنها بارعه في الفصل بين شقاء الروح والجسد .. مُدخلها صدق في جل أموري .. تُرتب صمتي في زجاجة تُطلقها للريح فــ تنكسر .. لطالما لعنَت وهني بــ قول ( هيا إفعلها وتنفس بلا رئة كن المُتهم والــ المُلتهِم .. و دعنا نترمل !! ) نتشابه كثيراً لكأنما فُلقنا من نواة واحده .. كــ صورة تنتمي لأصلها ... ثم ( الله يستر ) .. صديقتي هذه كــ آلة تخيط لي جلابيب الأمل لــ تستر بها قلبي العاري .. تناور دمعي وهدوءي و تقصف ناطحات الريح دون أن تعلم ! مدهشة في شق نواة الصمت .. ومشاكسه جداً .. : ) تسابقني إستشعاراتها إلا أن مسابقتي إليها فاقت وتفوقت حتى رُكِنت في أقصى إدراكها .. تتأهب كل يوم بــ حقنة مِسكنة تُدنيها على عصب الألم في روحي حتى يخفت شيئاً فــ شيء .. ! أنا لستُ ناعمة تماماً ولكن فؤادي يفعلها كثيراً ..! على أرض الإخاء لا ييبس العشب وحدها الخطى تتركه مبللاً ربما لاحقاً سيأتي الحديث فضفاضاً وتلمع آيات لا يُنزغها عنا شيء .. ! يا صديقتي نحن نعيش لنموت وتحيا أشياؤنا لسنا بخاتمة .. : ) ما بين نور مُقبِل وظلام مدبر ولد النصعاء .. بالتأكيد ينتظرنا من الحديث ذخراً دافق لا ينضب .. عرّابة الحلم تقولها بــ إعتزاز .. بعض الأشخاص كــ باصات لا يرتادها عابرين ! و أنتِ مسلكاً للمحفوظين و كُل زهرة .. ! ( هُديتِ و كُفيتِ و وقيتِ ) أّعيدُ قولي لــ أقول .. يــ الله ,, إن انفرطت الساعة فــ هبني دقيقة أهبها لها كـ صلاة و مطر !* يَـ الله كِيف أسْتصْرِخْ , كَيف أَنْقبِضْ , كَيف أَبْسِطْ , كَيف أَفْزَر صَدْرِي , كَيف أَصلْفِحُ عَقْلِيّ .! هِبنِي في غُزاة للْرُوح أَمْنح روحها برداً وَ سَلَاما . * - الْمُتزَهْمِلة وَ الْمزَردَمة إِيايّ [ زَهرة زَهيرْ ] |
Oliver Dragojevic i Stjepan Hauser-Tristeca http://www.youtube.com/watch?v=c5lv9...eature=related وَ لَأني أَحتاجُ لقفزةٍ من مَوت تَجعلُ شرائِط الحياة تُرجعني لكلِ مَا آويته خَلفي وَ العذراءْ ، |
الساعة الآن 11:34 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.