|
نصف مقال .. وهجمه مرتده ..!!
بسم الله .. المتكبر .
. . إلى .. " الفساد " مع باقه من " الغضب " .. سأجعلك عقيما ً .. كي لاتلّوث العالم بــ ِ ذريتك ..!! . """" هل جربت ان تعتلي طاولة مكتبك .. فتنتحر ساقطا ً منها ؟ .. ، هو سؤال " مهزوم" إن أجبت .. أنت " لن تموت حتما بل أنت شجاع " ، وإن " رفضت " .. فأنت "" سىء جدا كـ "خرقه" باليه في يد " حوذي " ، جشع ٌ يجري في عروق رأسك " المنتفخ " ..! ينبض في الدقيقه ألف مره ، كما هي أحلامك الحقيره التي لاتخرج عن وسادتك الكريهه ، بل أنت فردة حذاء " مستبده " لاتتكيف إن "زلّت " عن طريقها " القذر " ، في كل " مشروع جديد " " تمارس الإنبطاح " أمام الجميع ..! ، فنتقدم بسببك عشرة مراكز " للخلف" ..!! ، ذاكرتي لاتتسع إلا لأفعالك " القبيحه " .. فكلما تسللت إليها ترتفع يديّ إلى عنقي تكرارا لأخنقني ..! فتبؤ محاولاتي بالفشل بسبب باعك الطويل في يوميّاتي الملوله جدا ً ، أنت كما رداء ٌ تلتحفه كلما حان في رأسك إنقلاب ، وجهك " متيبس " لايتمدد إلا خبثا ُ ورياء ، كلما أرادوا أن يكتشفوك .. تتقنّع " الصراط المستقيم " .. ، " أردوفيشي " يتمغط في عصر " البلوتوث " فيتمرد على "الأجيال " ..!! ، بل أنت " ميكافيللي " .. يحارب لأجل مبتغاه .. بأي وسيله وأي أداه ...!، "جاثوم " تؤرق أحلام " البسطاء " ، مرة ٌ تنتحل صورة " الأبرياء " لتتوحد أعضائك أمام " السلطان" " سمعا ً وطاعه " ..!! ، وأخرى .. تستعير وجوه الفقراء .. لــ تشحذ لهم .. فتقتسم " الوليمه " بينك وبين " القرار " ..!! لــ ِ تصبح الأيام " دسمه " في عينيك ، غبيّه هي نقطة النظام والأغبى منها " الأوهام " التي تعقد عليك ..!، لــ ذا لاجديد . . أن تبتلع" اليابس " لـ تستفرغه " درب أخضر" فتسلكه لوحدك ، " تمضغه " طويلا لـ يستقر في بطنك " المتكوّر" . . ثم يأتي إليك " جمع من البؤس " فيسئلونك " هل هو لذيذ " ..؟؟ . . فـ تدير ظهرك " المعدني " لهم وتقول باسما " لم يتسنى لي إدراك ذلك " ..!!!! """"""""""" أ . هــ |
لقد اثقلت كاهل الفساد بهذا الوصف
الفساد ربما هو المسمى ذاته بعيدا عن المفسدين هل هو هروب من شيئ ما؟ او انا هكذا فهمت على العموم وصف قوي جدا وكلمات اقوى ايضا |
* غاضِبٌ جِدّاً يا بَدْر ، وكُلّ ذلك من الفَسَاد ! صَدّقني أنّكَ لن تَرضَى إذاً إلى أن تَمُوت / فالفَسَاد طَبْعٌ بَشَريٌّ مُتَفَشّي . لِنَتَهَجّاه مَعاً [ الْفَ / سَاد ] فهل تُريد أن تمنع الخَلْق مِن السّيَادَة ؟! :) |
عَظيم ــ عَظيم يَا بَدر بـِ وَصفك لِمن يَسْتَحِق هَذا وَأكْثر ..!
وَلَكن الأعْظم يَا أخي أن الْمَولى وَضعه لـِ مَن سَلِك بِه طَريقاً فـَ أخذ جَزاؤه وَتَعَلمْنا ـ أوْ لَيْس ذَلِك .؟ :؛) ، وَيَبقى لـِ الْمَقال نِصْفه الأخر ثَمين ـ وَلـِ الْهَجْمَة الْمُرْتَدَة حُرَاسِها :؛) لَك ألف تَحية وَتقْدير أيُها الأسْتاذ الأنيق http://zffat.com/up/upfiles/h8P34417.gif |
اقتباس:
بدر العرعري.. حديثُك عن الفساد ..يُزلزلهـ هكذا ..هكـذا من مأمنهـ..يُنطقهـ مرات و لايغيره..كُلنا نتنفس هَم.. ونعود نتحدث عن أشياء كثيرة من حولنا ولايتغير شيء.. " ماأقتبستهـُ أعلاه ..راقَ لي جداً أنَّا وجَّهته توجَّهـ..فكانَ ذا معنىٍ شاسِع. " سعيدة بقراءتك. * |
.
. |
بدر العرعري الفساد في زماننا أصبح " الأصل " إذ أن الصلاح أصبح " حاله شاذه " لهذه أكرر قول أخي خالد بأنك لن ترضى إلى أن تموت وصفك مُذهل يا بدر لك النور |
بدر العرعري ... أهلاً بك ... مقالٌ ساخن / ساخر ... و هجمةٌ مرتدةٌ خطيرة .. أوشكتَ بها أن تسجل في مرمى المفسدين هدفاً ... لكن حارس [ المحسوبية ] طويلٌ عريضٌ يغطي ثلاثة أرباع المرمى ... يستحيل في حضرته أن يُهزم فريق المفسدين ... و يخرج من دائرة الضوء ... بدر ... غضبٌ فجر ينابيع الحكمة / العقل / الحق ... شكراً لك .. |
| الساعة الآن 12:51 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.