![]() |
شكراً لك . . كثيراً
http://tkfiles.storage.msn.com/x1piY...3ZT8VrMSh7lScA
. بعد أن خلعت رداء الضعف الذي احتواها لأيام طوال ، جاءت بورقة وقلم ثم شرعت تكتب له بكل ثقة : . " شكراً لك " ، هي أنسب الكلمات التي أراك تستحقها من بين كلمات الدنيا كلها . شكراً لك ، لأنك علمتني أن تعلقي الشديد بك بسم الحُب لم يكن إلا ضعفاً كبيراً مِني باتجاهك . شكراً لك ، لأنك عرّفتني أن الحُب الحقيقي هو ذاك الذي يأتي عن طريق العقل لا القلب . شكراً لك ، لأنك كشفت لي كم كنت أنا عجولة ومتسرعة في قراراتي . شكراً لك ، لأنك بيّنت لي نقاط ضعفي التي لم أراها إلا من خلالك . شكراً لك ، لأنك أكدت لي أنني أستطيع العيش بدونك . شكراً لك ، لأنك أكدت لي أن حياتي لا تتوقف عندما أكون بعيدة عنك . أتذكُـر ؟ عندما كنت أشتاق وأحتاج إليك فأبكي بشدة واهتز كالعصفور صغير ! أتذكُـر ؟ عندما كنت أتوسل إليك وأقول لك: أرجوك لا تتركني ! أتذكُـر ؟ عندما كنت دائماً أشتكي لك ضيقة صدري وشتاتي ومخاوفي ! أتذكُـر ؟ كيف كنت أنا ضعيفة بدونك وقوية معك ! يا ألله كم كانت تلك الأيام غريبة ومؤلمة !! لكن اليوم أنا. . اختلفت كثيراً عما كنت عليه في السابق لأني أعيش حياتي الآن بشكل صحيح وواقعي . لذا أقول لك الآن : شكراً لك . |
وشكرا لك يا حسين أن جاء هذا الإحساس منك لكأنك نطقت بأحاسيسنا جميعا ودي |
اقتباس:
لا تنتعش الحروف إلا بمرور أمثالك . دمتِ بروح طفلة بيضاء تغار غيمات السهول منها . ( وردة لا تشبهها أي وردة ) |
وشكراً لك ( أستاذ ) حسين
كلما قرأتك ينتابني الشوق لقلمي فأنت تكتب أحاسيسنا .. جميعاً بلغة ... أبسط من أي لغة |
[ حُسَيّن الَراويّ ] بَعَض المَصَائب تَأتي كـَ جُرعَة دواء لـ التَشَافيّ الحُزنُ قَدْ يَقَع لَكنّهُ أمرٌ [ زائل ] لا مَحالةٌ .. لـِ تُمارس الحَياة كما كانت ..! لُغَتُكَ سَهلةٌ .. بَريئةٌ كـَ الأطفال .. وَحُبَهُم .. شُكراً يا طَيّبْ |
كما الصّباحات الطّاهرة , خفيفة و ممتلئة بالأوكسجين النقيّ جئتَ هنا .. شُكراً لكَ أستاذ حسين . |
عقلانية جداً هذه النبرة
وممتلئة بصوتِ الجرح . |
أها.. وحكمة ياتي نسقها هتَّان. رائع جداً ماقرأت.. ما عقِلتْ. : الراوي حسين.. سعيدة بالقراءة لك. |
الساعة الآن 09:11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.