|
(العيون افواهـ),!
" " تحت تأثير ( الكحل ) يلعن , نعاسه كان رمش و كنت انا و ابليس وسـ وسـ فوق راسي كلّها من تحت راسه يفتح الخنّاس عين الناس للـ ( مَس ) في عيون الناس . ناس اكثر شراسة توّها تصحى و توّ الليل عسعس آهـ من يقرأ " تبارك " وسط كاسة تستوي لي "حرز" و اشرب وآآتنفّس مو عشان يبلّ شرياني يباسه لا .. عشان الجرح و ( الكاس المقدس ) ـ ـ ـ ـ ـ تقول والا ما تقول الرواية أحيا بكيفي, مو على كيف الاموات يا صاحبي ما يجعل المبدع (آية) إلا الوعي و الموهبة والمعاناة,! يتوهـ الضو , في ليلٍ من الظلما فـ بعضه تاهـ مثل ماتوه وآآفتّش فـ عين الحرف عن مهرب على قد الغموض اللي تمادى بي فـ عينه: آآهـ على هالآهـ؟! تتمادى عليّ عيونهم واتعب عيون الناس و (الما) في عيون الناس من يظماه؟! على حد الهلاك تغنّي ازهاري , (ظماه اعذب),! يـ عين امّي , نسيت اذكر وصاة (ان العيون افواه) مثل ما ناكل ونشرب تعبنا,, تاكل وتشرب.. انا اذكر كل ما قلتي (عشان ارضى عليك انساه) أكيد انساه؟!, وآآغمّض عشان رضاك لا يغضب إلى يومك وانا هادي مغمض ما فتحت شفاه على نفسي ومن نفسي عليها انطفي واشتب أنا لله احب الناس و اكرههم,, كذا لله حسافة ليتني لله منهم انكره و انحب كسوني , ثوب جردني من احلام الطفولة: يااااااه كبرت,,! وذاك في صدري إلى البارح وهو يلعب خذوني طفل ما كدّت " أماني " شعرها لولاه رموني, صبّ , متهالك , مشرّد, شاعر و اعزب,! يـ يمه قولي ان قالوا نبي قربه ,, عشان الله عشان الله خلوني , تراني من بعيد,, اقرب أنا بي جرح , مدري مين ابوه؟ و ليه ما سمّاه؟! أنا لي وجه , خلاّه الجفاف السرمديّ اشهب عليه اعتب, اذا شفت الوجيه من الوجيه اشباه أعرفه يستحي مثلي, ومن (مثله) عليه اعتب؟! عشان ارتاح قلت اشطب فـ صدري بالكتابة (آهـ) كأني ما شطبت و ما كتبت الا , عشان اتعب " " |
[poem="font="simplified arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""] يتوهـ الضو , في ليلٍ من الظلما فـ بعضه تاهـ=مثل ماتوه وآآفتّش فـ عين الحرف عن مهرب
على قد الغموض اللي تمادى بي فـ عينه:آآهـ=على هالآهـ؟!تتمادى عليّ عيونهم واتعب عيون الناس و (الما) في عيون الناس من يظماه؟!=على حد الهلاك تغنّي ازهاري , (ظماه اعذب),! يـ عين امّي , نسيت اذكر وصاة (ان العيون افواه)=مثل ما ناكل ونشرب تعبنا,, تاكل وتشرب.. انا اذكر كل ما قلتي (عشان ارضى عليك انساه)=أكيد انساه؟!,وآآغمّض عشان رضاك لا يغضب إلى يومك وانا هادي مغمض ما فتحت شفاه =على نفسي ومن نفسي عليها انطفي واشتب أنا لله احب الناس و اكرههم,, كذا لله=حسافة ليتني لله منهم انكره و انحب كسوني , ثوب جردني من احلام الطفولة:يااااااه=كبرت,,! وذاك في صدري إلى البارح وهو يلعب خذوني طفل ما كدّت " أماني " شعرها لولاه=رموني, صبّ ,متهالك ,مشرّد,شاعر و اعزب,! يـ يمه قولي ان قالوا نبي قربه ,, عشان الله =عشان الله خلوني , تراني من بعيد,, اقرب أنا بي جرح , مدري مين ابوه؟ و ليه ما سمّاه؟!=أنا لي وجه , خلاّه الجفاف السرمديّ اشهب عليه اعتب,اذا شفت الوجيه من الوجيه اشباه=أعرفه يستحي مثلي, ومن (مثله) عليه اعتب؟! عشان ارتاح قلت اشطب فـ صدري بالكتابة (آهـ)=كأني ما شطبت و ما كتبت الا , عشان اتعب[/poem] من حلكة اليل لنا اناشيد الحرف كلما اختنقت ارواحنا نور يضئ دروبنا ولنا في احزاننا لذة وفي قصائدنا ملجاء ول عبدالله الكايد : الشعر ساخنا من روح ينفث لهبها احرفه حتى تاتي بنكهة نتلذذ بحزنها لذتنا في الشعر وهي معادلة تصعب على الكثير وتحتاج مبدع يغتسل بقدسية الحس قبل البد في الكتابة عبدالله شاعر يوكد ان هناك زمن اجمل في الشعر تجاوز الزمن الجميل بكثير من الابداع ساعود ياعبدالله فقط اتيت مرحبا بشعر وبك |
b]
[/b][/QUOTE |
عبدالله الكايد وآآآه من كل قلبي على هكذا نص غارق بالتعب هو َ , إلا أنه ُ يمنح قارئيه الراحه بقوله ِ ما عجزوا عن إخراجه من صدورهم بآه تُشبه الآه التي أطلقتها نص فائق الروعه بكل ما فيه , أقرأه ُ وأنا الممسك رئتي عن تنفس أي شيء آخر سواه لكي لا يختلط طُهره بشوائب الأكسجين فأختنق . رائع يا عبدالله بكل صدق لك ودي العميق |
فتحٌ عظيم حيّ عليهِ الشعر . عبدالله الكايد / زمن الجنون الشعريّ ( الملهِم ) : هذه القصيدة حاجتنا المغيّبة , و حاجاتنا تحتاج إلينا بكامل أعيننا وانسانيتها , إذن فالوقوف هنا حتميّ .. مجنون . |
يا صاحبي ما يجعل المبدع (آية)
إلا الوعي و الموهبة والمعاناة,! . كلها انت . قصيده اكثر من كل الكلام ولأنها عظيمه تقديري جداً |
مَن لايَقْرَأُك مُخْطِئ بِحَق نَفسِه
عَبدالله ألبَسْت َ الشّعْر وِشَاح الجَمَال يَامُبْهِج مَحْظُوظ ُ أنَا هَذا المَسَاء بِك |
عبدالله الكايد
ــــــــــــ * * * أُرحبُ بك يَاشاعري ، وَ أصْدقكَ بهْجة حضوْرك . : [ العيون : أفواه ] ، تَقول رُؤيتهَا وَ ترَى قوْلها ، لتَأتي بِرؤَاهَا بَالغة التفرّد وَ التورّد ... وَ [ عبدالله الكايد ] : أحَد الأسماء التيْ تقدّم الشّعر معهَا وَ بهَا ، بعيْداً عَن لهَا ، وَ هُو إذْ يُفاجئنَا بِالشّعر المُدهش كَمَن يُقدّم لنا المَباهج - تلك المبَاهج التِي كانتْ الأبعَد عنه ذَات خَلْقِه لذَلك الشّعر - !! : هَذهِ النصُوص ذَات الأبْحر المُختلفة : عيُون ، تَعود كلّها إلى غَيماتٍ تَأخذُ مِن الأفواهِ اسْتدارتهَا . : عبدالله الكايد ، لو تعلمُ بهْجتي بحضُورك ، مَا اسْتكثرت الغياب . شُكراً بمودةٍ خالصة . |
| الساعة الآن 05:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.