![]() |
أحيـان "
ما ودك نغيب ! ونرحل ورى التغريب ! " نرتاح بزحمة الوحدة " \ صوتك المبْحوح \ ووصلكْ\ على وجيه المرايا غريب ! أوْ حتى شظاياها حزيـنـة يا مدينة يا مُ دينة متى يعود ذاك النصيب ! ما عادت الأشياء تحضرني ولا عاد تقري والصبر ! فاض تنوره والكلام ! انتهى وشحْ نوره وأنا وأنتِ ما ودك نغيب ! والصبر فينا يودي ويجيب ما تستقرْ نواة الكون في مداره \ ثمار الوجع من غصن الغياب وش حصلت من وراهن مكاسيب " ها يا الحبيب " ! ما قلتِ لي " " ما ودك نغيب " " ! للأمانة ما ودك نغيب عنوان لدى نواف التركي |
cْ
ليس كل أسير مُقيد \ بل كل مقيد أسير الاختلاف في التقييد بعيد جداً عن الاختلاف في الأسر ولك حرية التفكير في ذالك . . لا تمشي بجانب الحيط لكي لا تنعم في الظل , بل كن تحت أشعة الشمس الحارقة لكي تمر في تجربة وتنصح بها غيرك . . الوحدة × مُكعبِها = cْ أنا دائماً أكذب ضوء الشمس ولا أثق في شمس الشتاء ؛ فـ الوحدة الدائمة مدرسة للأوفياء وهي كـ الشمس في أحضان الجليد كلما تقعر الثلج كلما أذابته أشعت الشمس ؛ فـ الكثرة دائماً لا تسمن ولا تُغني من جوع ؛ والوحدة كـ الماء في النهر لا يصطدم بالصخر ولكن يأتي من فوقه ومن يمينه ومن يساره ومن تحته . . ؛ وأحياناً أقول أن هناك تحت الثلج وردة جميلة تنتظِرُنا |
أسألي الأغْصان . "
http://www.up-00.com/s1files/Xjm45708.jpg إنْ كانت الأغْصان تختار الطيور . واسألي الرحلة عن محطات العبور واسألي الطير يقدرْ يطير فوق أمواج البحور بس لحظة كيف يقدرْ ! وأنت و جِنْحانك كسور \ . . أحْياناً ما عرفني أدورك ولا [ ألقابي ] وأدورني ولا [ ألقابك ] مدري معانات اللقاء , ولا لِقاء المُعانات كل الأشياء \ بردانة كل الأشياء \ عطشانة \ . . وزمان الصبر ! طفح ماعونه و فاض . . والفرحْ ! ولا زمانه والفرحْ ولا زمانه . . ويش يعني لك لو تصدرت القائمة في " " صالات الانتظار " " في كرْسي المطار , أجلس أنا والانتظار في الانتظار . . واسألي الأغصان وإنْ كانت تختار الطيور ! \ واسألي الأغصان \ واسألي الأغصان \ إنْ كانت تختار الطيور . . |
في مكتبة الكونجرس
وجودا سر قوة أمريكا في السيطرة على العالم بلوحةٍ صغيرة مكتوب فيها " " الكون بُنيا على نِظام " " . . وأنا أقولُ لِحُكماءِ العرب . . : جِدوا كل ما نملك ؛ ؛ ؛ سنملك كل ما نجِدْ |
أمي بين سكرات الموت الدُعاء لها بالشفاء يا أخوان الدُعاء |
بردُ ُ في كيس ،
أبحطبْ ظلوعي لك حطبْ . . . تدفابه ونام |
وطفلك . .
وطفلك : نام . . تعب يلقاك في الدنيا وقال : القاك في الأحلام . . على ما أعتقد هي لبركات الشمري . . جميل جداً ما كتبته يُطابق شعوري |
عفواً
حُكماء \ عُملاء
العرب الحمار أيضاً لديه وجهة نظر يجب أن تُحْترم |
الساعة الآن 03:35 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.