![]() |
للتي تَكتبُ الرواية ,
للتي تكتب الرواية ؛؛ ؛؛ قلت: لها..؟ لماذا تكتبيني في الرواية؛ هل أنا الحزن.. أم الحزن أنا ..؟ يا ترى أيُ وجهٍ للتشابه بيننا؛ بيني وبينك..! بين قصيدتين.؟ مرَّا على عجلٍ أنا لستُ منغمساً في تفاصيل .. الفرات؛ لماذا تحبينني..؟ ما سرُّ عشق تفاصيلي؛ أعرفُ أني فوضويٌ ولستُ مرتباً.. إلا بأناقتي وتلميع حذائي؛ تكتبينني؛ وتصفينني بالبياض.. وبالحبق؛ ويـآل قلبك؛ وأنا بجُرحٍ أسودٍ طرزت.. قلبي. ماذا تريدين مني..؟ فأنا لا أملك إلا حنيني.. وضياعي؛ مللت عشق الأميرات والكنايات والكاتبات؛ أريدُ طفلةً ربَتْ على عبق.. الخزامى؛ ذهبت مع البدو القدامى؛ أريدُ أُميْ. |
اقتباس:
الاستاذ/ سعد البردي انت رائع جدا ذكرتني يا وارف الحرف بقلم يدعى سماء عيسى لأسلوبك التهكمي الفريد لذة وصول اليك وانت ابعد ،،، خ |
فوضويّة تفعيلاتُكَ هنا , و تُخبِّئُ المطر .. دمتَ بخير . |
القدير سعد البردي // . قلت: لها..؟ لماذا تكتبيني في الرواية؛ هل أنا الحزن.. أم الحزن أنا ..؟ ،،، سؤال جميل وأعتقد أنّ الجواب سـ يكون أكثر جمالاً دمت لـ الحرف // |
ولا نزل نسعى وراء امرأة تشبه أمنا ، وتسرد من أجلها
اجمل الحكايات . حين تغني الطيور بصوتك في صباح كهذا يكون لغنائها معنى الحضور والجمال فتحية لك وتقدير |
|
أنتَ السعد ياسعد وبك الحرف يسعد أنت تحمل في كفّيك رسالة مُبطنة لأطرافٍ مقصودة وأنت تعلم جيداً ألا وجه مقارنة يُذكر ولا أملاً في اشتباه وإلا فـ سيُعاوَدُ نفس السؤال على ألسنتهم بالبحث عن جذرٍ أقوى ! اقتباس:
اقتباس:
راقيٌ يا سعد ، طاب حرفكم |
الساعة الآن 06:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.