![]() |
أوتار تصدر أجسادا
في اللحظة الشاردة
عن مرايا التكهن ماذا ستقرأ عجائز الحي في الفناجين الحزينة والنجوم المطفآت. سماء وأجنحة من الإسمنت والإسفلت أوتار تصدر أجسادا يا الله كيف لهذا العصفور أن يغرد وكيف لي أن أصغي لبعض شئ من حنين. تعب الخليل من عد البحور المقفرات والسلالم تحمل أسفارها على كائنات الشجن. |
عبده المظل ..
دائما ما تثير نصوصك الحنين إلى الكتابة والوغول فيها .. مهما تباعدت المسافة بين النبض والأقلام .. ممتع القراءة .. |
الحنين
إلينا إذا إستوقف الحاضرين الغياب مساحة للكتابة التي لا تملك حينها إلا أن تاتي شاكرا لك أستاذة عائشة |
تفتعل ياعبده .. حديث النجمات .. في وميضٍ ساحر جداً ..ومختلف ... |
إغفاءة حلم
شاكرا لك باقة ورد وود |
مدهش ياعبده ومُركز جداً هذا الشجن وعميق جداً, |
[quote=عبده المظل;600111]في اللحظة الشاردة
عن مرايا التكهن ماذا ستقرأ عجائز الحي في الفناجين الحزينه تذكرني بعجائز حينا حين تاتي كل منهن وفي حضنها حزمه من الزعتر او بعض من العدس لتنقبه من بقايا غير مرغوب بها |
سعد الصبحي
باقة نبض وحدائق ورد وود شكرا لك |
الساعة الآن 08:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.