![]() |
أف .. ولا نهاية !
أف .. أف وما أكثرها الآن ! وأنا أنفثها نجمة .. نجمة وما تنتهي وما ينتهي عدد النجوم ولا يكف صدري عن دفعها نحو الهروب .. ولا يكف الليل عن الرجوع ! أف وما أكثرها غدا ! وأنا ألبس الصبح أمرّ الناس ألتقط من ملامحهم " ملامحا " أجمعها في عينيّ " ملح " . أف وما أكثرها سنة ! وأنا أستذكر الأيام أراجعني سؤالا .. سؤال .. أعاقبني فوات الأجوبة ! وأعاتب الأجوبة " فواتي ".. أف وما أكثرها موت ! . . . . . لو أن قبورنا تتسع لأكثر من [ واحد ] .. لو .. |
تشبيه التأفف بالنجوم .. جديد وفكرة موفقة .
دار نصك على محور متقارب .. التأفف في الليلة والغد والسنة . وجاءت الخاتمة .. مختلفة في معناها .. وفي مذاقها .. ( لو أن قبورنا تتسع لأكثر من واحد ) . كلمات قليلة .. أوجزت فيها الكثير .. لم تميلي للدخول في النفاصيل أكثر .. وكأننا دوما نطلق نفثات آلامنا في نهاية حديث طويل . صباح يليق بك .. وبنصك البهي . تحياتي وتقديري |
الآن وغداً .. سنة وموت .. وهذه الجملة : نص كـ نصل .. أهلاً بكِ يا سَحر سُعدت لـ عودتكِ هُنا ، فـ أنت كـ الربيع تحيلين اليابس منا إلى اخضرار .. كـ وجه الصباح : أنتِ |
اقتباس:
أف تليها عشر مثلها حين تصبح الحياة سجناً ندينها ولا نملك دليلاً للخلاص منها !! سحر الله عليك ..:34: |
التأفف طريقة جميلة للتصادم مع النفس وهذا الأمرمضحك مبكي في آن ٍ واحد ...
|
اقتباس:
. كانت تنظر للنجوم .. تزفركل أفّ في عدّها .. نجمة .. نجمة قراءة وربي ارتفعت بي إلى السّماء أشكرك بعمق .. بورد |
اقتباس:
كعصفورتي يارا زاهيّة أكثر كزهر صباحي دوما كلامك / حضورك يكورني كالبدر شكرا ولا تكفي ياغلا |
اقتباس:
. . وأحيان تصبح فسيحـة حتى اننا لا نستطيع أن نصل إلى مداها .. ومع هذا نتمنى يابدور لو أننا نصعد إلى سماها ونسكن في غمامها نشاطرهن الدمع .. [ وردات وصباحات لحضورك ] |
الساعة الآن 02:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.