![]() |
.. الفارس المغوار !
|
|
اسركِ بِ جميل الكَلِمَاتِ ،، وَ قيَّدكِ بِ لَطيفِ الْعبَاراتِ ،، جَعلكِ تَعيشِينْ معْ احْلامكِ فيْ ارْجًوحَة .. ثًمَّ الْقَاكِ فيْ الْيَمِ مَجروحَةٍ يَا منْ وقفَ دمكِ عليْه .. وَ نفضكِ كَ ذُبَابَة منْ عَارضيِه ذَاك المغوار كَانْ كُل مَايجد ( جَوهرة ) ارقْ عُذوبَة وَ اكْثَر فيْ الْخيَال خُصُوبَة يُردِّدُ لهَا نفس الْقصص ،، ويعطيها من الْثناءِ حصَص لِ تُشيِّد فيْ عالمهَا الْأبْرَاج .. وَ تُصَارع معهُ الْأموَاج لِ حَاجَةٍ فيْ نفسِ يَعقُوب .. الْجوهرة / مَــدى ( الْسَعيدْ ) منْ اتَعظَ بِ غيرِه ،، وَ ( الْشَقِيْ ) منْ اتَعظ بِنفسه اسْألُ الْمولَى لكِ وَ لِ جَميِع ِ فَتيَاتِ الْعزِّ / سَلِيْلاتِ الْمَجدِ الْسَعَادة وَ الْبَقَاء فِيْ كنَفِ الْعِفَةِ وَ ،، لِ يعلم ذَاكَ الْمَريِضْ بأنَّ هُنَاك مَعُبُودٌ مِنْه / اليْه الْفَرَار منْ مَنبركِ كَانَ بُزُوغ اول فَجرٍ لِيْ بَعدَ ليْل طَال أمده |
" مغوار " نستشف من بعضها هنا غرور .. وغور.. مدى .. وشريحة من الرجال - وانصافآ حيال النقد - نساء أيضا .. استحوذوا على الآخر من منطلق التملك الوقتي ثم الانعتاق صوب طيف جديد .. كلاشئ هم البشر من منظورهم , عبث قليل , ومتعة مارقة وإن كانت في مقتل .. يعقبه الانصياع إلى همهمة الغدر والأنانية للشغف باقتناء دمية بشرية جديدة .. نص تناثر كالعقيق .. أبيض .. مدهش شكرا لروحك |
[indent][indent]
قررت هذه المرة بإن اكتبه عٌلني أهبه من وصفة القليل , وعٌلي من قدرة أحط الكثير ! في الكتابة انتصار في الكتابة انكسار وللكتابة كانت العودة اكثر جرأه من الكتابة تنطلق حسناوات الكلم الى اقاصي الشعور وتعود ثم ترحل لتعود ... هي مرسى المسافرين سررت بمصافحتك .. يا مدى خ |
مدى سليمان ... أنثى بارعةٌ في تصوير حياتها / صمودها / وقوفها .... رغم ويل الأسى المختبئ تحت كل حرفٍ فيها ... |
... مدى سليمان .. مطر هذه الـ حروف انسكب من شق الـ رعد للغيم .. هذا الـ نص يكاد ينضح في الـ كف تمردا . وفيرة الـ ورد . |
مدى سليمان . . أهلاً بعودتكِ يا جميلة النبض ..
وهذا الفارس .. هو النسخة الأكثر وضوحاً من غيرها .. من رجال هذا النوع .. وكَتبْتِه أنتِ هُنا ، بوضوح أكثر .. شُكراً لـ وهجكِ |
الساعة الآن 12:39 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.