روآية حزن ؛ و كأن الماضي ؛ أصبح دمعاً !
ألم يكن عجباً ؛ نعم ! ؛ أصبح الماضي دمعاً ؛ حينما تقلب الصفحآت و حتماً أنا و " .. " يكتب لنا الحنين إليه ؛ http://xd0.xanga.com/b82d85216543314...z103374963.jpg [poem=font=",5,firebrick,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=sp num="0,black""] و تعال / لملم / معي / صفحات / ماضينا = هي / ساعة دموع / و إن تعبْت / بها عينك أنا أدري الوقت / جابك / و إنتهى فينا = و مآ عمر هـ: الوقت / جمّع / رآحة / إيدينك لكن ؟ / حطام / المدامع / له / ينادينا = لو زفْرْت / أنفآسك / بـ / عتمة / شرايينك غيرك / خوْته الهموم / و مآت / يرثينا = و الحيّ / بيته / مدآمع / و أنت يآ / وينك نحزن / شتات / الهموم / و لآ / تدانينا = إضحك / بسوم القدر / ترتاب / بـ / سنينك لو / مآت / ضيّ الآمل / و الصبر ينسينا = الدهر / قسّى / حنينك / و أنت في / لينك صفحة / سراب / الفرح / مآ عاد / تحيينا = و إنت الحزن / و الزعل / يفرْق عناوينك نعيش / ركْب الحظوظ / و / لآ / يوافينا = و تنآم / صوت الحزن / في حلمك / يدينك حتى / الحلْم / في / رواية حزن / يكوينا = و نموته دموع / و أقفى / بيني / و بينك و اليوم / مآ / عآد / باقي / شيّ / يعنينا = و بـ ساعة الدمْع / تعبْت / عيني و عينك [/poem] نعم ! ؛ أصبح دمعاً .. |
: لكُلّ هذا الدمع والشَّمْع ، الكثير من النَّايات يا عبدالله . سعدت كثيراً بـ قراءتك . |
رواية حزن لا تُمل .. وسأعيد قراءتها كثيراً ..
بعيداً عن الحزن .. لقلبك الفرح .. وصباحك شِعر .. |
اقتباس:
اقتباس:
لـ النص المدمَع لـ إهتمام صآحبه شيئاً لـ أنه ذكرى عاتمة بـ إستثناء نسج الإبدآع لـآ أكثر أهلا منتهى .. |
عبدالله وفلسفة الحلم لمنطق الواقع كتبت فأبدعت .. أي والله صح الله ألسانك يا المالكي |
اقتباس:
أهلا بك ؛ أنرت المتصفح |
الساعة الآن 08:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.