![]() |
التـريـاق
http://www.snnam.com/vb/imgcache/2/5...065537&sizeM=3 كانت هذه اللحظة , ليست باللحظة العادية لم تكن فقط تأمل أو ترقب أو انتظار قد يكون لا بل كانت أكبر وأكبر . هي حقيقة وقعت , ولي أن أحكي عنها حقيقة مجرد تصديقها أصعب من واقع احتوائها سيطول بي الحديث عن لحظتي ( الغريبة ) . فمازلت استغرب حدوثها , موجعة وجع لن يطول كحديثي , سينمو من شرنقته هذا الوجع . باقي , لن يبرح بعيدآ . الروح كانت تستأنس , ماعادت كذلك حُقَ لهذه الروح ماأصابها ( مُزمِن ) . جدار الدهشة سقط حتى ( النواة ) . أن تعودني تلك اللحظة مرة جديدة وهل سيكون لها مرة جديدة ! سيكون لمُستَفعِل تلك اللحظة الغريبة أمل .. بيد أنه كأمل انسان ( عليل ) بـ ( سِل مُزمِن ) لِـ ( ترياق ) . هنا أنتهت هذه اللحظة بِـ ( الترياق ) . |
.
للبوح هنا حالته الخاصه وحكايه لاتمل عميقه ببساطتها هذه الخاطره وانيقه كحضورك ياابراهيم تحيه وتقدير |
العمق يتضح من خلال ماهية الترياق , ميرال , القلم الذي يقرأ المعنى , شكرآ لكِ تشريفكِ الأدبي . تحياتي |
لحظاتك يـ إبراهيمـ ... مغموسة في ترياق الفكرة اللذيذة ... لا تستغرب فبعض اللحظات كالحلم ما أن نستيقظ منه حتى نتمنى أن يعود ..! دمت بألف خير |
صالح الحريري معك حق بأن هناك لحظات , ننغمس في الأمل لعودتها . بيد أن هذه اللحظة من ( الترياق ) فلها فرحة انتهاء . , شكرآ لك أيها الفكر السامي . تحياتي |
على معروشة الروعة تضاهي العطر بـِ ترياقك يَ ابراهيــم شيدتَ الحرف بماء مقدس..!! |
فاتن حرف الـ ( أ ) تسلق الترياق , مرحبا بكِ , ( أبجد , قرشت ) تشكركِ , وأكثر تحياتي |
الساعة الآن 04:31 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.