![]() |
جارة المقبرة
جارة المقبرة مديت يمناااي للطرس ... " وسكبت " إقلمي ............................ من ثورة الجرح... " وسدت " المحاني شعر { مطالــبي } //... لو يخبيها الظلاااام إبفمي ............................ لابد ... " طهر الصباااااح " يجيب..ليلة عمر ما بين ( ضجة معاليقي )..../ "وفورة دمي" ............................ يسرقني الصمت / / . . . في غيبة سمو الفكر المسـألة /.. ما هـي "قصر يدين" في مقدمي ............................ المسألة /...طـــارق الساحه وشعـــره فقـــر ( الشعر ) نــوّخ جماله... "والركايب عُمي" ............................ لأنه تعب /.. مــااا يدور لجل " برده " صدر لو قلت أنا هــ السحابه ؟!! جات الأسهم رُمي ............................ مجنونه... بعض "العقـول" الباحثه عن مطر طموحي.. وقفني/..وأوضاعي على معصمي ............................ وتركني {شاعر}...كبـر شعره . . وحظه صغر من وين ما شفت جمرات إنطلاقي اتحمي !! ............................ أشاهد.. " أسماااء " تهافت لي لــدرب القبر مصعوق... من ليلة ٍ تـوشك إلى " معدمي " ............................ يالحزن/... مفتاحك اللي ما " قفله " الصبر يالحزن /... والليل ضيق من ضياعي إنسمي ............................ هذا على شان " جاااارة " مقبرتنا ..!! سحر تمر... قبل " النسايم " ... تستهيض.. إلحمي ............................ إلين.." فلت جدااااايلهـــا " ولا أوحــت تمر يا " خصرها " اللي ليا مالت ركزت إعلمـي ............................ تقول : ( ريــح ٍ) تداعب "مثقلات" الخصر مـا خلت ... إلا "ثماااالة شااااعرٍ"... ينتمي ............................ إلى ضحايا ... ( شفاه ٍ ) من حكيها... يسكر يــااااا " جارة المقبرة " للحين كم آدمي ؟!!! ............................ يودع" النور"... من" أوّل طريق ".. العمر لا /... منتي "أول خيـانه" عاشت إفــ عالمي ............................ (الساحه).."خانوا أهلها"ومااات قلب الشعر للإستماع هنا |
لو قلت أنا هــ السحابه ؟!! جات الأسهم رُمي
............................ مجنونه... بعض "العقـول" الباحثه عن مطر الله مُبدع يا نواف ، لاهنت ، صح لسانك :icon20: |
نواف اسْم ٌ يُجِيْد إغراء الذّائِقَة ، وإرضَاءها جارة ُ المقبَرة شِعْر ٌ رُسِم على حَرْف طموحي.. وقفني/..وأوضاعي على معصمي ............................ وتركني {شاعر}...كبـر شعره . . وحظه صغر ونحنُ بِك مَحْظُوظون يَانواف دَام جَمَالُك |
الصديق العزيز نواف الشيادي .. عندما اقرأ لك اتذكر .. رحلتنا ذات يوم إلى مسرح شاطئ الراحة لك اسلوبك المميز .. شكرا للشعر يانواف انت رائع دائما |
نواف الشيادي
شاعر أحب قراءته لأن له أسلوب مختلف .. مميز .. مدهش .. بهكذا شعر ترتقي الذائقة وتطرب .. لك الود والورد .. |
|
الجميل نواف الشيادي مثل هذا الشعر يُحتفى به ونُشعل لهُ أصابعنا العشرة فرحاً به رغم عدم احتياجه لنور وهو متوهج كشمس نص بهي يا نواف وحضور جميل جدا ً مساؤك رفعه تحياتي وودي |
الساعة الآن 06:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.