|
تائة بإكتمال ..
.. تائه بإكتمال.. حقيقة لا أعلم إلى أين أمضي ، أتساءل هل يجب علي الرحيل ؟! ، أم التقوقع نكهة لهذا العام ؟ يهمس لي حدسي بأني تائه ، فأغالط نفسي بأنه الشيطان ، ثم أضحك وتشعلني سيجارتي التي تنوعت بها أغلفتها ما بين احمر داكن وأزرق مستعصي الوصف .. واغض بصري عن التحذير فهو ل ايعني لي شيئا سوى الابتهاج بالموت البطيء ، لن أنظر ولن أبتهج ... ثم كيف أكتب ! وهناك محادثات جانبية ما بين أخبار الرياضة والترحال وانعدام شبكة الانترنت وانتفاضات الشعوب ! ، وفي الحقيقة لا يهمنى سوى الثالثة والسلطة الرابعة ... أظن بان حديثي في البداية كان مختلفا ، و هو سبب وجيه لكي أؤمن بأني تائه بإكتمال ... وربما أبحث أيضا عن سبب آخر لكي أكفر ، وربما يأتي هكذا مصادفة ..، وربما يأتي سبب آخر يدفعني للتصوف! هو الشعور الذي لا يحس به سوى المدمنين وقطاع الكهرباء فينتفضون على أنفسهم بتيه على تيه قديم ... وأظن بأني لست منهم ! فأزداد تيها... أبها .. 3-5-2011 |
كلنا تائهون يا أيها المروان وما يحصل الآن يجعلنا نغوص في دوامة كبرى ولا نحسد على ذلك حتى كتاباتنا باتت تائهة ... مختلطة بين اليأس والحلم الذي صار سكينا لا عليك ..... سينقشع الظلام ... وأتمنى أن يكون ذلك قبل وفاتنا !!! شكرا للصدفة التي جمعتني بتيهك وربما هو التيه ذاته ! |
لك أسلوب يأسرني يا مروان ..
التيه حالة صحية في نظري .. لنصل لنهاية الدرب الذي نود .. ألف تحية وتقدير لجمال قلمك . |
القدير : مروان السباعي أهلا بك كم يبهجني أن أقرأ لك نثراً جديداً .. النص / أشبه بدوامة تيه ، لو أكملت لن تنتهي .. وهكذا نحن ، لا نحتاج أن نثبت للعالم بمدى تيهنا بقدر ما ننتظر من الكتابة أن تُرتبنا من جديد .. ولكنها تبعثرنا بأكثر من وجهة وعلى تعدد أنواع التيه أبهجني وجودك هنا |
تعددت أسبابنا و التيه واحد ! لا عليك يا مروان ، القدر كفيل بهدايتنا سواء الصراط .. :34: |
مريم الخالد
عبدالرحيم فرغلي عائشة المعمري فرحة النجدي لا أعلم الآن كيف أرد عليكم .. ما زلتُ تائهاً ... وما زلت ألعن بلاطجة نظام صالح ... |
مروان يا مروان لسحرك سطوته !!! |
| الساعة الآن 02:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.