![]() |
سـَ: أكْـتُـبُ -هُنا- كثيـراً..|..حتّى لا أتكَـ(أتألّم)ـلّم أكْثـ ر !
\ أممممم : لا زلتُ أبحثُ عن أشياء كثيرة مفقودهـ.. لم أجدْها حتى الآن منذُ أمَلاً طويلاً،، - مَهْوُوساً بِها.. - مَخْمُوراً / مَغْمُوراً بين أدراج الماضي،، ورفوف الذكريات..؛ ، هُناك باتتْ تفاصيل الموعد الأوّل | ورائِحةْ الموعد الأخير.؛! هُناك احلام الطفولة | وحِكايات "الغرام" التي لم تنتهي بعـد.،؛ هُناك الكثيــر والكثير من القليل هُنا..؛ ورُغم ذلك..، ................ كان القليل الأقْربْ (منّي).. والأجمـل على الإطلاق..،! ، - بَقِيَتْ: مُذكّرات "طفلة شقيّة" لا زالت تتنفّس ذلك الزمن الجميل بـ رئة واحد فقط../ وتكادُ تختنق.،؛! - هِيَ طفلتي التي أنْجبتها لي الحياة..؛ * بالرُغم أنّها كانت تكْبُرُني سِنّاً ..!! ولكن بـِ شقاوَتِها مَعِي ، كأنّها أوْقفت "عقارب" روحها في سن الـ 12: تماماً ..! - حينما تسألُني عن كُلَّ شيئ يمرُّ بِنا ، كـ فضول الأطفال عندما يُريدون معرفةْ كُلَّ شيئ ،! لم يُراوِدني شَكْ -أبداً- أنّها تعرف تِلك الأشياء .. جيّداً،! ولكن ببراعتِها ، تجْعلُني كـ" ذلك العجوز" الذي عاش دهراً قبل وِلادَتِها..،! - مُتمرِّسة / مُتمرِّدة جِدّاً في برائَتِها..؛ - مُتمَكِّنة كثيراً مِنْ إخفاء نُضوجِها العاري أمامي ، * وكأنّها تُلْغِي / تترك عشرين عاماً خلفها ، وتأتي بـ الإثناعشر الأولى../ روحاً وَ إحْساساً وَ شعورا..؛ - تِلك هِيَ طفلتي المُدلّلة .. وأكثر.،؛ هكذا عندما "تبتسم".. وأرى ليلاً ينْطوي بين اهدابِها | وفجْراً يصْحو مِنْ ثغرها الصغير..؛ هكذا عندما "تبكي".. وأرى كُل شيئ.. يبكي مَعَها ..! هكذا عندما "تغفو" وأرى الحياة بـ أكْملِها تَنْطفئ ..! هكذا عندما "تصْحو" وأرى الشمس تفقد صَحْوتِها ..! هكذا عندما "تظْمأ".. وتأْخُذُها السماء ..! هكذا عندما "ترتوي" وتشْربُها الأرض ..! هكذا عندما "تتكلم".. ويصْمُتْ الجميـع ..! هكذا عندما "تصْمُتْ" ويَنْتَحِرُ الكلام ..! : * هكذا كانت طفلتي الشقيّة .. المفقودهـ/ في ذلك الزمن الأجمـل ، والأبْعَـدْ من هُنا ..! - هكذا كانت ، وأكثـر وَ سـ أظلُّ أكْتُبْ أكْثـر وَ أكْـثــ ر :icon20: |
: أهـلاً كـ المطـر بـ قدوم"عيد الفطر السعيد" وكُل عام وأنتم بخير -جعلنا الله وايّاكم مِمّن قُبِلَ صيامه وقيامه ومِنَ العُتقاء من النار- . . . غنّت شبابيك الفرح للعصافير _______ "والعيد غرّد" للشجر ، والمباني والصبح ماهو صبح ، في طلّته غير _______ فيه امْتلت وجه السما بالأماني والشوق اصبح ف(الصدور) النواوير _______ تُومي طرب لهل الوصل والتهاني يالله.. عساني ألْتقي به على خير _______ الصاحب أللي شوفته "عيد ثاني" ضجّةْ حنيني بالحشى تنّده../ مير _______ منهو عرف حزن البحر والمواني؟! عَـدّن،،، ثلاث اعياد مثل المسايير _______ ياكبْرها ان كان -فعلاً- نساني! شارد (معه) من مشرق الشمس ل.عْصير _______ مدري من أللي مـالفاني / ولفاني! يِشْبهني كِل غصنن "نسى عيده" الطير _______ ياطيري أرجع ،، ((تنتظرك)) المحاني!! :icon20: :icon20: :icon20::icon20::icon20: 29 / 8 / 2011 م :icon20: :icon20: :icon20: :icon20::icon20: :icon20: |
: كل عام وانت ) الجـرح ( ياجـرح كل عام :34: |
أمممم
\ أكْرهُ أن أجد نفسي كـ(البنك المركزي) لـ حصيلةْ أوْجاعي.. وَ .. يُتْعبني كثيراً مؤشر الحُزن عندما يرتفع.. وتتراوَحْ أرباحة من -5- إلى -10- سنوات قادمة ..! لا أعرف،، كم سـَ يتبقّى لي.. بعد سَداد.. نصْف العمر || في نصْف وَ عمر ! * بالرُغم أنِّي أشَدُّ -حرصاً- من الصفقات الخاسرهـ.........| .......................... إلاّ أنني أصبحتُ رُغماً عنّي../ أكْـبَـرُهـا وَ أسْـمَـنـُهـا وَ أطْـوَلُـهـا عُمْـراً..َ! ، حُزْناً - حتْماً سـ أنْتظــ ر . . . طويلاً .......... إمـّا أن -تسْقـُطْ- أو -أسْقـُطْ- * كِلاها سـَ يُسبّبْ [ هبوط إضْطِراري ] لـ مؤشّر الحُـزنْ.. عِنْدها: سـ اُرتّبْ الحياة من -الصفر- وأعودُ كـ طفلاً.. لا يملك من العمْر -عاماً- .. لـ يَدْفعه.. ! | وَ سُحقاً . . . . . للحياة . |
أمممم
| عندما تتطاول / تعبث ايّدي العابرين بما تزرع [ هُنا ] ويَمُدُّها الفلّاح بـ(الفأس)..! ف تأكّد بأنّكَ بُستان غير مرغوب به ! لِـذا.. أترك / أنسى مازرعته .. وارحـل مَعَ الغمام .. بـ سلام (الشكر واجب)..! ف شُكراً وَ السلامُ ، خِتامْ |
الساعة الآن 10:44 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.