|
على طريق التيه ..!
|
اقتباس:
الأوردة المكتظة بالجليد كقطار مزدحم سرعان ما يحمل أحزان كانت تطوف طوال الليل حول قلب فتي وتحاول تذكر أزاهيج البذرة التي نبتت في تشققات الجدار وردة نجد أنبتي في كل مكان فالصقيع ما هو إلا حالة لا تبقى لا تبقى أبدا |
حتى الحب.. أحياناً يبني بداخلنا حزناً.. ولا يكفي لتخطي كل نواقضنا.. لكلك يـ وردة.. طوق فرح وهناء..! |
دائماً ما يحاول الحزن تسلق أكتاف الحب ، و أحياناً ينجح في ذلك ! وردة ، شكرا لك ! |
طريق الحب مؤلم بعذابه مبهج بعذوبته ...!
شكرا لربيعك يــ وردة ..! |
اقتباس:
حال شتات وخوفا ً من غد ٍ مبهم ؟!! يكتسحُنا الجليد !! يأخذ العقل فترة نقاهة عاية من التفكير والإدراك ؟؟!! هكذا كُنا وأردو أن لا نكون :( الغاليه .. نادره ... ممتنه لهطولك الباذخ ياعطر . ود وورده :) |
لي طلب أتمنى من مشرفي النثر الأدبي تحقيقه ولكم وافر الشكر
(كم مرة ً أقمت ُ صلوات حبك خشوعا ) للتوضيح للقارئ الكريم أقول : الصلوات : كل صله مرتبطه بوتر محسوس إحساس ظاهر أو فعل معروف ...الخ وهي .. جمع صله خشوعا : أستوقفتني هذه الكلمه حال تدفق الكلمات وحال اجادها ترجح لدي أنها دليل قاطع لرقة القلب بتدفق أحاسيسه حبا ً وحنانا ...الخ مع أنها أشغلت لي فكري فيما بعد فتبادر لي أن الخشوع لا يكون إلا لله وحده فقط فكان ذلك لجهلي . أسأل الله العفو لي إن كنت قد أخطأت , وأعوذ بالله أن أشرك به كائنا ً من كان وأن كان كذلك فسأقوم بتعديل تلك الكلمه إلى .. كم مرة ً أقمتَُ صلوات حبك تهورا . |
اقتباس:
أحسنتِ وجزاك الله كل خير ..! |
| الساعة الآن 09:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.