|
شُمُوخٌ في زَمَن الإنْكِسَار..!!!
شُمُوخٌ يأخذني صوب أنفة عشقي في ذات اليراع
ويكتبني في أمسيات الروح أنثيال عشق وتراتيل القداسة طهر هي فاتنتي ويبقى شموخي عنوان حضوري..!!! |
وسألتني عاشقة الروح وأنا لها عاشق
فـَ هلَ تُـ حبني كما أحبك هل تهوانيِ كما أهواكَ فمباذا أجيبك حبيبتي وقد لملمت حروف اللغة في بوتقة حرفي ولم تفي بوصف حبي لك أفرغت قلبي من كل شيء وأوكلت للنبض أن يكون مرسى لروحك وسُكنى لحبك فهل تسألينني بعد ذلك من شيء00!!؟ حبيبتي وملكة شموخي ألهبيني عشقاً ودثريني ولهاً وأكتبيني من أنامل لهفة تتراقص طرباً لحضورك وتنشد لحن الخلود في حبك وأيم الله وتا الله لأنتِ للروح قدسية لا ولن تمحوها كُدرة الغياب ولا معاول الهدم في ذاكرة الأنا فألبسيني من ثوب حبك مايقيني لهيب صحراء البعد أحبكِ أحبكِ أحبك وسأظل أرددها حتى في منامي و قسوة أيامي00!!! |
تخلّدني أنفاس الغيم
فوق أماني الروح تسكبني في بوتقة العشق تارة وتنتزعه أخرى.. أرمق أنّأت الروح في ذات النبضة اليتيمة وأبقى صامدا.. وعلى جنون المشاعر والفيض المتدفق على قارعة الدموع إلاّ أمنيات الدفق تتوقف عند ذات الشموخ..!!! |
مساءات متعاقبة على زرع بذرة الجوى
وأصوات الازيز في شريان لايعي غير الدفق ولايسكنه غير النبض مرت طوارق تحدو المقصلة صوب شرياني وتمزق حسرة البوح كلمات الأنا وتعانق بجروحي أكوام الملح لتزيد من ألم الإحتراق في ذات الجرح ألماً لا يفوقه ألم..!!! |
في ذاكرتي يتردد صوت الحب
يغمرني الصدى يمنحنى صخب أنثى يمقتني الغباء ويكسرني الوجع وعلى الأمل ألف يدٍ مرفوعة.. أيتها الوارفة في خفقات قلبي الطائر اليك على جناح الليل أيتها الساكنة في زوايا أمنياتي وسراديب أحلامي أمطريني عشقاً لاينبغي معه إنكسار واحتواء لا يساوره خذلان هذه نبضة الروح تأخذني اليك فهدهدي صدرك الحنون لينصفني من برودة تجتاح صدري..!!! |
بارقة أمل
وأمل ٌ في بارقة وزغاريد على هروب المغاني في قلوب الغواني وسمسرة مشاعر وكينونة أسامي ويبقى الرقص متعة يتبعها ألف حسرةٍ وندامة..!!! |
كم هي الآه التي تعتنق نبض الأنا في ذات الروح
تمتشق البوح في شموخ وترتقي أسفار الغبار والمطر تبتهل حين تنصرف امواج الجنون صوبك وتنهمر حين الحضور فيك تتباعد في ذات القرب وتقترب حين البعد ويبقى الحب مدينة حالمة يسكنها بركان الحب.. كل أمواجي وهبتها للبحر الذي يضم لؤلؤ حبيبتي ومرجان الحب على صدرها مفتون وهي بي فتون..!!! |
ياقِبلتي ياقُبْلتي يا روم أنفاس الأنا
لله أنتِ من عناقيدٍ الوله تتمايلي حديقتك غنّاء والقلب هفا في مقلتيك الحبّ قد بانا لنا ومن الجبين تقاطر الشهد وذاب على اللمى وأهتز خصر الشوق فوق شواطيئي ماذا عن النسيان؟؟؟ من يعشق الأنواء دوما يرتقب غيماً يجرّ وراءه مطراً غزير ومهما انهمر يبقى الشجر وأيّا الحجر لايشتكي طول المطر وكذا أنا فالحب فيك ماء تشتهيه الروح في عزّ الظمأ وكيف ينسى من يموت من العطش أن المطر هو إرتواء إرتواء إرتواء. .!!! |
| الساعة الآن 01:45 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.