![]() |
روض.. ومداد يستبيح الحرف لينهمرمن بين تكتلات السحاب.. حقاً يـ روض.. تنسجين المعاني ألق..! |
اقتباس:
اَلْظَّمَأُّ ذَلك اَلْذِي يَتَمردُ عَلىَ عَرَاقِيلِ اَلْخُطَى يُبَلِلُ أَغْصَان اَلْمُقلِ بِحُزنٍ حَادٍ اَلْرَاقِيَة جِداً / فاتن لـِ كُنُوْز اَلْجَمَالِ وَتَرَفِّهِ فُصُولِ اَلْإِفْتِتَانِ :icon20: |
أبها ..
قصيدة الضباب في حضرة الغيم .. كنصكِ الماطر على مسرح القراءة يــ روض ...! |
روض تعبيرٌ بقلمٍ راقٍ وبمقاطعَ منداحةً على أخيلةِ الكلمةِ .. وجمالياتِ الحرفِ .. وشاهقاتِ السحابِ .. وساكباتِ المطرِ .. حُيّيتِ ياروضُ ألف ألف :icon20: |
.. أبها زهرة الروح الـ محاذية للغيم جنون الـ مدى والـ مطر . تزرعنا كالـ حلم الـ مسجى بحنين . أبها كانت خطيئة الـ عشق كـ لعنة حناجر نشاز وأغنية من زمن الـ ظلام . وهنا كانت منتشية بخطى وحب وفيروزية تمنح شمسنا الـ ضوء . بحرفكِ ياروض ياجنة . |
و كانت أبها الشفرة التي فرضت على الروح الهروب نزفاً ، فجعلت منكِ مغادرةً للعتمة السادرة ! إنّا يوم أن عقدنا أرواحنا حُباً / جهلاً بأصابع ماكرة ، حَكمنا على أنفسنا بالتيه ، التشرد على أرصفة العمر / الأمنيات ، الموتِ غُربةً و فقداً ! أخبريني ، أكانت أبها أم قبرٌ مترفٌ فسيح أغوى قلوبنا فتمددت فيها رغبةً لا رهبة ! إنها آثمة ، و شياطينُها يحيّون تفرداً !! لـ قلبكِ [ أنا ] ! |
اقتباس:
أَبْهَا وَحِكَايَات اَلْغُرَاب تَقْتَاتُ مِنْ شُرْفَاتِ اَلْرَّوْح عُمْرَاً لا يَنْتَهِي اَلْقَدِيرُ / اَلْصَالِح دَائِماً أَتَفَاءلُ بِهَذَا اَلْوَدَق اَلْهَنِيءٌ اَلْجَّم إِجْلال |
الساعة الآن 02:05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.