المعمعه
 

[poem=font="simplified arabic,4,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
إنكِسار المرء..لايعني الثبُور=جايز انّ الوقت يَجْبُر ما بَدا
قد تكون المعمعه ملئ الصدور=لكن الله مايضيّعنا سُدى
واعتِقادك عن ذوات الجور...جور=ومع تشعُّب مُشكِله..يُورث صدى
حتى لو انّ القِيَم فيهم تبُور=خلّ صوتك للسلامه..مُبتدا
ربّك اللي زادنا عقلٍ ونور=وثّق الحكمه بفكرٍ مُقتدى
لهفة الخاطر على مال وقصور=لو نوازنها بميزان المدى
لو نعدّد كم حصد...حقٍ وزور=بَرْهن الرؤيه..دليل ممْهدا
دع ثباتك مايحقق أي دور=للذّي عيّا ضميره يُهتدا
اتّجه دوماً لِمَا بعد الثغُور=جسّد المغزى حقائق مِن ندى
فكْر طامح يتَطلّع للحبور=وان تراءى لك...طريقٍ مؤصدا[/poem]

سارة محمد
لغة الشعر هنا مغايرة
وحضوره بهذا القالب يترك مساحات شاسعة للدهشة والذهول
اختزال لم يؤثر على فكرة النص
وحالة سرد نقلتنا بين الابيات بثبات وتسلسل وانسجام

الشعر / ساره
دائما تأتين من علو يجعلنا نرفع القبعة تقديراً لحرفك
شكرا يا شعر

تحياتي

جميل جداً هذا الحضور الشعري الأنيق

دام إبداعك

قصيدة ذات أبيات من العيار الجزل

باب الحكمة مفتوح مشرعة أبوابه نهب للأبيات عالية الشاعرية

تقبلي تحيات أخيك يا سارة بنت محمد

صح كلّك يا عبدالله

وأهلاً بك دائماً