![]() |
كاسيت له رائحة ..!
|
اقتباس:
ونصحو لنجد هذا الوطن من الأفكار يعدم بلا مبررات وتقطع أجزاءهُ .. عديدة هي ألاصوات في النص وتحاول زرع أكبر قدر من العدالة الإنسانية بحق أنفسنا وبحق الحياة .......... كاتبنا عبد الرحمن سلمت يمناك وبارك لكَ بإلهام كريم |
اقتباس:
يتسع لي الشّعور أكثر .. فقوة السطور تخطف الذي يتحدث بقلبي .. إذا قلتُ جميل صدقني لن تكفي أنت كموسيقى تتسابق حولها الكلمات لتكتمل يا عبدالرحمن والله راااائع :34: |
كانت المقدمة عند الواحدة مساء وسار بنا الحرف سيرا حيث اتجه إلى الغروب ثم وثب إلى الليل فكشف عن القمر الذي مد أوتار ضوء مستمد من انعكاسه للشمس ليعزف لحنا حزينا سرمدي الشغف فمضى بنا الوقت حتى قبيل الساعة الواحدة صباحاً ليختفي كل شيء وكل إحساس كغيبوبة لم يفق منها إلا الساعة الواحدة مساء من اليوم التالي لتأتي الأحداث تباعا كما الأمس ...
عبد الرحمن السمين راق لي ما أجدته أنت هنا فشكراً لك |
كل عام والجمال بخير أيها الفاضل ..
الساعة لها صوتٌ فاجر مبتل يقود القمح في طريقه والريبة تنخر رأسه كان يصطدم عمش عينيه بالدنيا وفرت الأشجار على مهل ==== مثل هذه العبارات والتي انتشرت في نصك الرائع .. تشي بقلم أحب أن أبقى بجانبه وأتعلم منه .. المقدمة والخاتمة قد أحسنت صنعهما حتى جاءت كما تشتهي من حرفنة الحرف وبهجته .. سعدت كثيرا بهذا الجمال .. وقرأت متعة هنا وجنة غنّاء .. ألف تحية وتقدير |
الساعة الآن 04:49 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.