![]() |
سؤال
قل لي: كيف أهنأ بوَرد قربك ، دون أن يدميني شوك خوفي من فقدك؟.
|
. . . [.."فقد..] لو كان الفقد إرادتي لأجبتك.. لكن الفقد دوماً قدر كتب علي جبيننا حينما كنا أجنة.. فاقدون ومفقدون في حياة لا تسوى جناح بعوضة.. تتأرجح بين لقاء وفقد وماضِ وحاضر يشبه طفولتنا الـ "مفقودة"...! كل عام والـ "فقد" بخير..! ... .. . |
:
: هي الاقدار بقلمها ترسم الدوائر وتضعنا في البدايه .. ندور وندور لانهاية.. البعد كالقرب والحب كا لا حب والبداية كالنهاية " هذيان صباح " مريم الضاني سؤال بطياته مائة أجابة ومائة كتابة أديبة بحق |
والفقد شجرة تجذرت فيناااا حتى أصبحت أم تتفقد إن تناولنا من ثمارها كل صباح.
هو الفقد يا مريم عرف طريقنااا |
أ. بدر / شكرا جزيلا لك لتعليقك المبدع . بوركت .
|
لست أدري
كل ما أعرفه أنني لا أستطيع الإنفكاك عن شعور كهذا .. يعني لا في القرب راحة .. ولا في البعد :) ولكن ما أعرفه أكثر أن سؤالك رائع .. في صياغته .. وفي الأقلام التي حضرت هنا .. فكان البدر بتوقيعه الجميل وإجابته الراقية .. وشموخ ونادرة .. يعني أثرت عواطفا وأقلاما وأفكارا .. فشكرا لك .. وأسعدك الله بقرب الحبيب عليه الصلاة والسلام |
إن لم يكن هذا الشعور لما اتقد الشوق حرارة ...
لينبذ رتابة هذا بعيدًا ... ولكي لا تمل النفس منه جميل ذلك وإن كان مرًّا ... |
عزيزتي شموخ ، سعيدة بك وبتعليقك الجميل العطر. يبدو أن سؤالي كما قال أ. عبد الرحيم أثار عاصفة من التعليقات الفارهة العميقة والبالغة الجمال . سلمت لي!.
|
الساعة الآن 10:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.