|
وَ فيّ آخر المطافِ أُصمت و اسمح لعينيكَ بالتحدث !
بسمِ اللهِ الرحمنِ الرحيم
السلامُ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاتُهُ .. آخر ما قدمته للرمادية : وأظنُ بأنها تتحدث أكثر من أننيّ لو تحدثتُ عنها .. http://img03.arabsh.com/uploads/imag...474867f00c.jpg كيفَ وجدتموها؟! |
نظراتها معجم.. وصمتها استفسار.. سلون.. شكراً بحجم العطاء.. |
يكفي أنها ملامح عربية خطت بأنامل عربية .
هي بحد ذاتها قصيدة تصهل كالخيول الأصيلة |
سيدتي فاتن :
أظنُ بأنَ عينيها مخضرمة ، تتوقُ للعودةِ إلى الوراء بقلبها وقلوبِ الآخرين .. و تريدُ معرفةً في المستقبل .. عجولةٌ جداً لتمدد أفكارها وتشعبها وترسخها بشكل أنيق ومتكاسلة جداً في تجدد الأوردة النابضة .. أشكركِ وحياكِ الله :'$ __ سيدتيّ نادرة : كم يروقُ ليّ أن أُحتضن ، وأن أجدَ يداً حانية تهدأُ من روعي حيالَ هذهِ الحياة .. مهما كبرنا نبقى أطفالاً ، إن لم لأحد فلأنفسنا .. أشكركَ ، وحياكِ الله :'$ |
هي لوحة تشرينية، ربما هكذا كانت نظرتي لها، فالقميص الشتائي يظهر من خلال اخفاءه لفمها، أصعب مافي رسم الوجوه هو ( العين ) بتفاصيلها، وأنتِ هنا قد أجدتيها بتميز، ومن ميزات هذه اللوحة أيضا: القدرة على إظهار اللون الصافي للوجه، وهنا يظهر فن الرسم الحقيقي. خصلة الشعر وكأن الرمش كان يسندها. نظرة العيون هي نظرة تأملية عميقة وتحتاج إلى قراءة مطولة، أسيف، شكرا لكِ هذا الاتقان الأنيق، تحياتي |
إبراهيم العنزي :
أشعرُ بأننيّ فتاة مدللة حينما أكتب أكثر وأرسمُ كثيراً .. هيَ ورقة بيضاء دعودتُها لقلبي فإنغمست به , وغُمِستُ معها .. تشبعت باللحظة اشكرك كثيراً .. ماجد العيد : عندما نتركً أرواحاً بعيداً و لانقفُ بجوارها , أو حتى لا نلتفت لها .. تصبحُ طائشة عابثة ومعطاءة , و تُمسيّ باكيةَ رقيقةَ ناعمةَ و تئن اشكرك |
يا اللّه ، بارعة . تبارك الرحمن . العينانِ لوحدهما لُغة ،! و الجمالُ هُنا لغة أُخرى . سلمت الأنامل . |
وعليكم السلام والرحمة نظراتها بها حكايا يا سلوان مُربكة ومُريحة للأعين سلمت أناملكِ :34: |
| الساعة الآن 08:24 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.