![]() |
حينما أقرأ أشعارك
حينما أقرأ أشعارك
أكونُ قد رأيتُ أقدارك لأجدها أفلاكك وأقمارك أقول حينها من أنا وتلكَ الملائكيةُ تسعى لك ! أيها الفجر ... أينَ أنتَ وموعد العصر ؟ وكيف تلتقيان ؟ وبينكما ذلك الضحى ! وشمس الظهيرة ما فيها قد نكى ! قيلولة حينها يرخى لها الجفن يدثرها الأسى ! أين العصر إذن ؟ من ذلك الفجر يا ترى ؟ |
جميلة هي الحياة بجانبها المشرق يــ علي سطورك متقنة...لدرجة توهاني بين الفكر والحرف... |
للفجر نسماته .. روح الوليد بحضوره .. والعاشق بتأملاته ... والحرف بحلمه ..
هل تعرف .. اجد في بعض الأحيان .. أن وقت الفجر يتفق مع وقت العصر .وأقول ما وجه الشبه بينهما .. فالأول بداية والثاني دلالة على نهاية .. نصك يبعث الكثير من التساؤلات .. والكثير من الإعجاب .. ألف تحية وتقدير |
اقتباس:
بعض الاستفهامات تنبثق نور والنور لها ارتفاع كما لو أنه الهمس نحو القلب .. جميل يا علي :34: |
فاتن حسين
أشكر لكِ هذا التواجد الجميل كوني بخير ولك التقدير ... آل علي |
أستاذي عبدالرحيم فرغلي
تأملاتك كانت نابعة من وجدانك أشكرك ، وأشكر لك هذا الصنيع لك الامتنان والتقدير آل علي |
مياسين
كنتِ الإبداع هنا أشكرك ، وأشكر لكِ هذا الجمال ولروحك الياسمين آل علي |
هذا النص الحافل والماثل
أمامنا يا علي يفتح التآويل والتحاليل والتعابير على مصراعيها لأبعد مدى وكل يغني على معناه ومغزاه ومبناه أوجز المكثف وكثفت الموجز يا علي تقبل تحياتي وودي |
الساعة الآن 08:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.