العلياء
 

ربما رأيتم أو مر بكم مشهد الفتاة السورية التي قصف بيتهم وكان أهل الحي يحاولون إخراجهم من تحت الركام، فقالت لأحد الواقفين: "عمو لا تصورني ماني محجبة"
إليها وإلى كل الحرائر في بلادي

محمد الناصر
وما زالت القصيدة في فرنها لم تنضج بشكل تام

وشرف المقعد الأول لي في هذه اللوحة الباكية المُبكية

أستاذ محمد : ولنقاء قلبك أبجدية خاصة

فمابالك وأنت صدى الضمير الحيّ يا طيب

نقلت صورة من آلاف الصور الموجعه

فياللألم الذي بات يقترن باسم بلدي

جزاك الله كل خير

أشبعت الجمال شعرا

وأرويت الذائقة جمالا

ما أروعك يا شاعرنا القدير

شكرا لجمال روحك و صدق شعورك

تقديري

يالله !
القدير ناصر أُجزم بأنك مهما كتبت لن تصل لنهاية تشفي غليلك فـ الملحمةُ ياسيدي طالت فصولُها وجحافِلُ الموتِ تنزِفُ جراح الأبرياء
إلى متى الصمت ؟

تقديري الجمّ

الله أكبر على الباغي تدور الدوائر ..

أين المعتصم!

الشاعر محمد الناصر

عبرت عن الموقف أبلغ تعبير
وهنا يتجلى دور الشاعر وتحمحم الشاعرية

فرج الله عن أهلنا في الشام ما هم في من كرب

تقبل الود والتحية
وما زلنا للقصيدة بانتظار البقية

أن تشهد إيمان محمد ديب لك فأنت محظوظ

فهي تشهد لك كشاعرة متميزة ومبدعة فيشهد لك الشعر

وتشهد لك كـ لغوية تجيد كل فنون البيان والبلاغة .. فتشهد لك اللغة

وتشهد لك كابنة سورية .. فهذا يعني أن تشهد لك حرة .. وهنا يكفي متصفحي وقصديتي فخرا .. أن تشهد لها الحرية

إيمان : ما أسعدني بهذا الرد .
لك أطيب المنى بشام ندية وحمص عذية

نازك
وما الشاعر إلا قلماً بيد التاريخ يدّون ما استطاع في صفحات التاريخ

لك أطيب الود والورد

جزاك الله كل خير أخي الكريم و أستاذنا الجميل محمد

أخجلتني والله بهذا الردّ الذي رفعني مقاما أكبر مني

والله لولا اتهامي بالغرور لاقتبسته في توقيعي لسعادتي العارمة به

هذا الوسام أحمله فرحا وغبطة من شاعر بجمال روحك

أسعد الله قلبك

ممتنة لك بحجم السرور الذي منحتني و أكثر

تقديري

أسعد الله الأيام وفرّج عن أهلنا بالشام

أخي وشاعرنا القدير محمد الناصر
مسعّر حرب لو كان معك أحد...
تألق الشعر هنا..وتسامت كلماته..
هكذا الشعر...هذا نصٌّ باذخ..

مع أطيب تمنياتي