![]() |
على سبيلِ البقــــاء !
وقائلـةٍ : مـاذا دهــاكَ- تعجـبًـا فقلتُ لها : يا هذه أنتِ والدهر ! على سبيلِ البقاء أسيرُ عكسَ عقاربِ الساعة.. أبحثُ عن عقربٍ أشارَ إلى لقاء به سأعلق راحتيَّ و كلما دق ثانيةً سأُعيده حيث اللقاء إلى ذاكَ الممرِ المُضيءِ الهادي إلى المصعد الخالي إلى لحظةِ إرتباكٍ جمعت ساعِدَينا إلى أول نقطة حين إلتقينا.. سأقتفي آثارَ التفاصيل لأحيي لقــــــاء كيف لي ذلك دُليني ؟! فالتفاصيلُ التفاصيلْ و المكانُ هو المكانْ و أنتِ : أنتِ و الزمانْ : كيف لي أن أُبقي الزمان ؟! |
هنا للقاء
هنا مصافحة لحرفك الثمين هنا صفقت لجمالها دمت بخير ودام وجودك |
اهلاً و شكراً بكِ و لكِ سارا : انحناءة لجميل حظورك |
صاحب الإلهام النير عبدالله بن عبود
الأرض الأبعادية تُرحب بكَ وبقلمكَ وننتظر المزيد من غيث الفجر وفي جعبتكَ مائة قصيدة كـــــــــ عرائس المساء الجميلة تتعطر بلحظات إنسكاب فكري وفي أبعاد لنا من إلهامكَ قمر ومدينة ..... تحياتي لحضرتكَ |
أبعاد أدبية تقول لك هنا يا عبدالله
أهلا وسهلا ومرحبا .. هذا حضور رائقٌ وصبوحُ أبعاد تحييك مددا لا عددا والنص المطروح هنا .. عبق جميل لقلم كهذا حق لنا الإحتفاء به والترقب لما هو آتٍ من بوح شفيف تقبل الود :) |
صاحبة الإكرام العذب نادرة .. أيُّ تكريمٍ هذا و أيُّ تشريفٍ هذا ملئتني فخراً لحظورك الراقي تحياتي |
رائحة احتفائك فوّاحة
ولك جوريةٌ فوّاحة لاطرائك : جزيل الشكر ي ابن المالك |
أهلا بك ياعبد الله وبهذا الجمال الوارف
نصّ يستحقّ الإحتفاء به بحقّ لافضّ فوك ياطيب |
الساعة الآن 07:38 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.