الإعلام السعودي
 

الإعلام السعودي بكافة درجاته خاصة المرئي لايرتقي لأن يمثل الكثير من الشباب الذين يتفردون

بأفكار نيرة وخلاقة تثري المتلقي الذي قد يفوق كثيراً بقدراته وتجاربه الذاتية ممن يظهرون على

الشاشات, ربما يقول المغمور قولاً فلا يلقى له بالاً لأن الركبان لاتسير إلا من خلال أسهل

الطرق,يبهرني حقاً مايقدمه القطريين والإماراتيين فيما يخص مجال الإعلام الرياضي تحديداً فهم

شباب مبدعين توفرت لهم الإمكانيات فأظهروا قدراتهم من خلال المنهج المهني الذي هو الترمومتر,

ومن هؤلاء هيثم الحمادي الذي قدم برنامج شمس المنامة بكل تفرد وإلمام للمهنية بكافة جوانبها,

مايعزيني في بلادي بعض الإذاعات الكلاسيكية التي تُجسد نمط كان متداولاً ولو استمرت كل

الإذاعات بهذا النهج لأصبحت مستهلكة تقليدية لكن التسارع أفقدها رونقها وجمالها حتى أصبحت

النمطية في الإذاعة الآن مطلباً بوجود الإذاعات المتسارعة للحاق لاأكثر .

الاخ الكريم دخيل الدرعان

أسعدني قرأة هذه الغيره

والصراحه

نسأل الله لنا ولكم

كل خير


في قادم نرجو له التميّز

شكرا ً

تقديري

العزيز دخيل الدرعان
بكل بساطة عندما لايكون الإعلام حراً وفي معزل عن مقص الرقابة البلهاء
هنالك سيكون له التأثير والتنوير والتقدير
مشكلتنا المستديمة هي المحاكاة والدوران في فلك الناجحين من حولنا
شكراً لجميل طرحك ..!!

الابداع هو سر النجاح
و التقليد موت بطىء
كون بخير
كل التقدير

العفو أستاذ أنور ولك مني :
الحمدلله أشوف الغصن وارف
من بعد ضيق وأحلام منجرحه
أحاول أكتب الفرحه مب عارف
الشعر للضيق مايكتب من الفرحه

للمبدع العماني : حمود بن وهقه

ولك بالمثل بلقيس للأفضل إن شاء الله, النظرة العامة بالفعل تتجسد بأن ( التعميم لغة الحمقى) لأنها نظرة قاصرة .

أهلاً بك نايف
صدقت أخي وبإختلاف الحريات المتاحة هناك برامج بأموال وكوادر سعودية تتجسد بماسبق ممثلاً بالإعلام الحر, روتانا وام بي سي ..