![]() |
العـمـر لحـظـة...!!
خلّني ذكرى على خد الورق
والا دمعة حايره بليل الأرق وانت بيدك صارت دروبي هجير ! كسّر جسور الأمان بكّي في نبضي الحنان واقتل الفرحة بكفوفك لين يتعداني شوفك ! والتفاصيل الصغيرة والاماني المستحيلة تنتحر داخل خفوقي وكل هذا وانتْ بعيونك تشوف..!! هذا الشتات اللي نما في داخلي واللي انرسم في ناظري وماعاد بيده يمنعك..!! قلي كيف العمر لحظة..! وما أعيشك من قلت تكفى..!! وينها تكفى.. و فديتك..! ما لمست الجرح بيدك ما نزف منه وريدك ومنك نيراني تزيد وكيف ما اذوي بعدها وينجرح صوت السكوت..!! بعثرة :34: |
حُزن الشَتاتْ فِي عُمقِ الفَقد يَصلُ بِنا لـ إِمتاعِ الألَم !
كُنتِي رائِعة ياخدِيجَة فسلمَ هَذَا الحس الأنِيقْ والبَنَانْ . أسعدكِ الله ياغالِية http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif |
ياسلام
نص غنائي من الدرجة الأولى وبه من الأخيلة ما تسر به الذوائق محاولة جيدة يا خديجة .. تقبلي العبق الشعري :) |
ويتمادى الانتظار.. أمتعتِ اللغة والاحساس يـ خديجة...! |
إن كان هذا النص محاولة كما قال الأستاذ عبدالإله لأنني لم أقرأ لك من قبل .. هنا فهي محاولة معبرة وجميلة خديجة بعثرتك راقت لي ويسعد صباحك |
حزن ممتع ياخديجه
محاوله جميله وليست الاخيره بإذن الله |
لا نستطيع إنكار وقع الجمل والصور الشعرية على نفسيتة القارئ
فهنا نمت قصيدة لشاعرة قادرة على صياغة الوقت والمكان والمشاعر الجياشة بشكل جميل كيف لا أستطيع إلتقاط صورة الشتات وهو ينو في داخل صاحبة البوح اقتباس:
|
قلي كيف العمر لحظة..!
وما أعيشك الاخت الكريمه خديجه ابراهيم قرأنا الجمال دام عزفك شكرا ً تقديري |
الساعة الآن 12:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.