|
ترياق صبّك
عودا بــ رمز
* أدميرالآ : شقيقي إبراهيم آل لبّاد |
بَعضُ ظَنٍّ ساوَرَ العَودَ بِظنْ
علّها رؤيا سراب..!! دِثارُهُم سِترٌ من ضباب يُحيك التساؤل غير أن العَودَ حاضرً بِخِصب الآن كان لي مقعداً أول به أختال وقراءةً لمرّاتٍ ومرّات وليست تُملّ وجاء النداءُ ودّاً لِيميط ضبابية الحيرة لـ شقيق روحٍ وحرف الأدميرال عاشق البحار ... تحية عاطِرة لـكما أبدعتَ بحق يا أخي |
علي كنت قبل يومين اقرأ عن حبر الأمس حرف يمتزج فيه الأحاسيس التي تسقي الذائقه مبدع حقا سلمت ولعودتك ابتسامه توعدنا بأن القادم أجمل |
بل عودا بعشق مدفون، أحسب أنك منه مفتون، فتنتك بها أكثر إيلاما من تأود الصبّ. أمّا ترياق صبّي! مايزال عالقا بي أزمان. ، حبر الأمس أنت هنا تجبرني على العودة إلى حرف البحر، وأنا قد هجرت هذا الحرف منذ زمن، أبقني على مدتي الآن، قد أعود للحرف بحرا الليلة. ، سأعود لك شقيقي بحرف بحر، |
اقتباس:
سلمت يداكَ اخي علي |
| الساعة الآن 12:30 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.