![]() |
رسالةً دون مُرسل
#
[ الصحوة بعد الصدمة ، وجوداً من عدمه ] ____________________________ العمرُ مُرتجياً .. لا يزال في مقتبل عمره بالإصغاء؛ هو فعلاً ثناء دون منحنى إلى تلك الورقة التي انصتت ، وكل ما خُط كان فناً تحيكه يد رساماً يعرف مخرجات الحروف يُقنع الوجود ، بعدم تعدي تلك الحدود أنتم لهُ شهود ، والوعد يوماً موجود إلى تلك الأرض الفانية .. إلى تلك الورقة الطائرة .. إلى ذاك الحبر المنسكب .. إلى بعثرة تلك الحروف .. ، إلى من يهمه الأمر: بل إلى نفسي الملقاة بمتاهات الطرق تضيعُ حيناً و تجد طريقها حيناً تجد تلك الأنامل منطقاً حقيقياً وفكراً منحازاً ، تعيه عقول تُفكر قليلاً لتجد في الخيال قصةً و حكاية تُروى ولو طالة حِبكتها فإنها لا تكفي ولا تروي |
رسائل من نور و حديث للنفس كان لها معتكف إفاقة
وكان هطولاََ أجدر بألوان الرؤى غيثاََ يبدد ظلمة الصحوة حرف اتشج البنفسج عطرا وعذوبة ترف سلم القلم واليراع مبدعنا " ابراهيم الجمعان " مودتي والياسمين \..:icon20: |
لا نكتفي من شيق رسائلك يا إبراهيم
وقد أتحفتنا وأمتعتنا تحيتي لك |
من الحكمة ان نبعث الرسائل إلى أنفسنا لأهمية وقعها ولتخفيف من حدت الإنفعالات السلبية
التي تجتاح النفس البشرية .فتدوين المشاعر وسيلة مهمة توصلنا لغاياتنا . اقتباس:
دمت بالف صحة والف خير تحياتي |
الساعة الآن 01:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.