![]() |
رسائلي
(1) هل مازلتِ تريدين الحديث معي ألم يشتاق قلبك الصادق للمحبة كيف لنا أن نقاطع حبنا من أجل غيرنا أم كان ذلك لأجلنا ماذا ترين أيحق لنا التفكير في ذلك أم أن كلا منا في قلبه وهما بأني من تعتقدي أنك تعرفيه وأنا كذلك كم كانت همساتك تسعدني هي كلمات من حبيبة وإن كنت لاتستطيعين أو لاتريدين البوح بذلك كلما أردنا أن ننهي الحديث نشتاق قبل نهايته |
(2) مسائي كأوجاع قلبي مساء العمر الذي ضاع بلا أوراق مساء سخيف يمشي وحده في ظل أنوار صفراء خافتة تضيء وتطفئ . مساء كأنفاسي الشحيحة مساء بخيل كعواطف من عرفت مساء ماذا عساك ستقدمين له . أما مساؤك فلك وحدك مليء بالهدوء |
جميل جدا ابراهيم
|
على نواصي القرب " متابعة "
لزاجلات ساقها النبض شفافية |
رسَائل َنبُض بالجمَال
مِن المُتابِعِين |
ياله له من خمر لذة للشاربين
في جنتك خالدين |
عظيم امتناني لمتابعتكم ، سعدت جدا بأنها نالت على استحسانكم
|
رسائل لها وقعها وأهميتها لأنها نابعة من صميم الذات
من شاعر يُقدس الأحاسيس ويصغي للأحلام النابضة بالأمل لرسائلكَ شاعرنا محطات من حياة لا بد أن نمر بها تحياتي وأكثر |
الساعة الآن 08:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.