|
لجَّ الْوَرِيدُ
بُلِيتُ بِالْعِشْقِ وأضنى الفؤاد دَاءِ وَجَلُ الْبَلاءِ أَنَّ دَائي دوائي يا سيل دمع يأبى الركود مَاءَهُ أبكي وَما ارتوى مَنْ الدمع مَاءِ فَلَا يُطِيلَ هُطُولَ الدَّمْعِ غَيْثُكَ فَيَغْرَقُ الْقَلْبَ فِي فَيْضِ الْعَنَاءِ لجَّ الْوَرِيدُ فِي نبض دماءهِ وَأَثْمَرَتْ أرْضَ الْحَنِينُ مَنْ دِمائي أَتَيْتُ الدُّنْيا وَلِيدٌ خَالِي وفاضهِ وَرَاحِلٌ عَنْهَا لَا أَمَامَِي وَلَا وَرائِيِ أَزْرَعُ الْحُبَّ فِي أَرْجاءِ الْبَسيطَةِ عَلِّي أَحْصُدُ فِي الْخِتَامِ مِنْ رَجائِي فإهدي الْحُبَّ مَا إستطعت إهْدَائِهِ فَالْخَيِّرُ دَوْمًا جَزَاءٌ من الإبتلاء بقلمي: ياسر إبراهيم |
فإهدي الْحُبَّ مَا إستطعت إهْدَائِهِ
فَالْخَيِّرُ دَوْمًا جَزَاءٌ من الإبتلاء بهكذا حكمة كان مسك الختام لنظم أوفى الحسن للبيان سلمت يمناك شاعرنا المبدع ودام غيث قلمك سامق الالق مودتي والياسمين \..:34: |
جميل
سلمت |
يا سيل دمع يأبى الركود مَاءَهُ
أبكي وَما ارتوى مَنْ الدمع مَاءِ فَلَا يُطِيلَ هُطُولَ الدَّمْعِ غَيْثُكَ فَيَغْرَقُ الْقَلْبَ فِي فَيْضِ الْعَنَاءِ حرف جميل منمق يلامس الشغاف بصدق تعبيره ما أروعك أجمل التحايا وفيض من التقدير :icon20: |
اقتباس:
تواجدك دائماً يعطر الارجاء بشذى الورد شكراً ولن تفي |
اقتباس:
كل الشكر والتقدير لتواجدك العطر |
اقتباس:
ليلى آل حسين شكراً لهطول زخات حرفك الراقي مودتي وتقديري |
| الساعة الآن 11:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.