![]() |
قلبي وردة ظل ... جسدي شجرة غياب*
فاصلة أولى هُنا ..,
يحدث أن تُمر بك لحظات تتسائل بها إن كان ما تكتبة الآن أفضل مما سبق أم أسوأ منه , لا يهم حقاً فبكلا الحالتين ستشعر بالسوء من أمور تجاهلتها أو أخفيتها عن الجميع لأنها وحدها من ستعبث بك و تجبرك على الحديث مرة أخرى بأشياء لا معنى لها أيضاً لتقلل من ضيق روحك لوقع خطواتها بذاكرتك . |
وماذا بعد ذبول الوردة !؟
خوف يحاصرني من كل الجهات لا معنى له أن يبقى خوفي من الذبول , الجفاف مرتكزاً كنصلٍ مغروس بمنتصف صدري يتحرك ببطء للأسفل بكل نبضة لي . |
الساعة الآن 11:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.