![]() |
[ أميرة البحّار ... ] جَدّة حفيدي
المدخل هنا لا مخرج منه إلا لجنات النعيم،، وهل للحب قصة قصيرة ! كما شعرت به، كتبه قلمي. |
وفاء
على جناح الإبداع دام لك التألق مع خالص تقديري |
لسبب ما ... يشعرني النص بالطمأنينة ...
أما عن حفيدك ... فهو ذو حظ عظيم إذ أن له جدّ عاشق .. ... سأعود ... لأقرأ بلا تحيّز ... لأني كنت في صف ذاك الصغير .. أطرق السمع لما قد يحكيه لنا يوماً ما .. |
كلنا في العشق
وجع مستباح وإن ادركنا الربيع لم يُفصح عن عطره فما بالنا من قدر اميرة البحار صاغ الجمال من مرمر الوفاء لم يفقه الخريف عمره شاعرنا الوارف القا " إبراهيم بن نزّال " تبارك حرف قُدَ من نور يتبعه الضياء أينما حل كعادتك تبعث البريق مدى يُطرب إيقاع المعنى إيلاف ود وباقات تقدير \..:icon20: |
من قال أن الرّهافة لا تُورّث !
حفيدك سـ يتغنّى بهذه المقطوعة كما وأنّه سيتمنّى أن تأتيه حورية على شاكلة تلك الـ هامَ بها جده الآدميرال لقلبك أفراح الكون أجمع |
استوقفني المدخل الذي لا مخرج منه
بوابة نعيم يحتويها الصدق في فصول ربيعية امتداد للأرواح الممتلئة بنعيم الحب الصادق والوفاء العذب بلغك المولى ماتتمنى من خير الدنيا والآخرة |
اقتباس:
تشرفت بك أستاذ : حسام شكرا جزيلا لرونق الحضور. تحياتي |
اقتباس:
. أهلا بالحرف الأنيق : ضوء خافت فلم يزل أب حفيدي يتهجأ، اللهم امدد عمري لأرى ذاك الحفيد، سأنتظر عودتك والقراءة، شكرا لكِ، تحياتي |
الساعة الآن 11:29 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.