|
أنا ... وأنتِ
حين كانت الأنفاس على خلجات الشوق تتكيء ...كنت وحين كانت الأيام خلف أهداب الغيب تختفي ...كنتِ ما بين أهداب الغيب والإشتياق أنتظر نهاية سفر طويل في لحظة لا تشبه الوقت ...وجدتك تقفين وعلى مرافيء الشوق تنتظرين زرعتك حرفا في خلايا المقل حنينا في منابع الدمع نزفا موالاً.. على تخوم المساء كتبتك غنّيتك .. في جوف الليل شجنا بيني وأنتِ مسافات تُطوى ..نوافذ تُشرع ..مشاعر تهتف حروف لا تُكتب ..كلام لا يُنطق ..همس لا يُذاع في طريقي أنتِ حب لا مفر منه وفي مسافات الحنين نحن مابين الوجد والدمع ...أنا ومابين القلب والحنايا ...أنتِ بيني وأنتِ آهة وأستار حزن وحلم في درب الحياة وحيد يا أنتِ في سجلات الحضور ..وفي دفاتر الغياب في تلكم الأوراق ..أول سطر .....أنتِ يوسفــ كــِ أنتِ |
/ \ وحشيةُ أصابع الجمال .. تَنغرس في مساء هذا اليوم ! ونرجس الحرف .. يدثر [ هِي .. وَ .. هُو ] بِـ عبق العنَاق جانب التيه حُباً ! :: أستاذي يوسف الحربي فردوس اللقاء .. غرز أظافر الجمال واستوطن المكان وشماً ! مذهل .. وَ .. هِي ! كن بخير / \ رفيقة القمر |
يوسف الحربي نبضة نبضة نحو قِمة "أشتياق" وفرحة لقاء تريق أبريق الأحلام جميلة الأحرف عندما ترفرف حولها أشياء سعيدة مُتفائلة كـ"ـحرفك" ويمتلئ الوجه بكامل الرضا وينتفخ القلب بحب سماويّ ، أخي العزيز كُن بخير لينعم بك الفرح! |
}----{ إهَتَزَّ كَياَنَي بَشوقـًٍ لَمْ يَعرَفْهُ منـ قَبلْ لَكن لا بُد أن اصَحَى مَنْ حَلماُ كـَ سَرابْ رَحلتْ و لُن تعودْ اما زلت تَجُدها " هُناكْ " حيث لا تَعلمْ بوجودها..!! }----{ << >> |
يوسف الحربي ـــــــــــــ * * * العنوان [ ضميران ] والحبُّ ضميرٌ لا يستتر بل يسترُ كل [ قبحٍ ] آدمي لأنّه جمالٌ لا يستوطنُ إلاّ ما يتأكد من جماله . شكراً لكَ ولها . |
اقتباس:
بربك كيف لي أن أعلّق على ما سبق .. لقد كنتَ حيث كانت البلاغة والفصاحة والبيان في وئام فـ لا تعليق ... سوى التصفيق |
الحربي يوسف
كيف لي أن أشكرلك فقط |
يوسف الحربي صح نبضك أستاذي الفاضل وسلمت أناملك على ما خطته هنا شكرًا لهكذا إبداع وفاء وحب أدامه الله في قلبك ودمت كما أنت |
| الساعة الآن 10:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.