حروفي .. لاتعرفني 🤔
 

. . !


الهدوء في لكتابه يشبه الهدوء في الصوت .

بالصوت ازعاج وللحرف إدراج .


هدوء .. جميل ومخيف الهدوء احيانا .
وتبقى المثاليه قِناع للمكتضين بكل ضجيج المكان ويكتبون كأنهم من فردوس السماء يسجلون الدخول وقبول قبح العقول يساعد على بناء مجتمع مؤمن بظاعرة (( الأصول في تناحر الفصول الاربعه ))

عجيب الهدوء إن تمادى ..... !

احياناً تخالجني مشاعر تأخذني بعيييداً عن صخب الأيام وهوامش الصُدف .

الإحساس بالعدم يعني بأنك موجود بلا حدود للأناسةِ مع نفسك .... !

قبيحات الليالي تبرجت بحظرة القمر مكتئبا وكانت احدى النهايات تشبه باسباب فاعليها نسيم النفايات

بلا رياح .. بلا وجهات .. بلا اثر للخطوات .. بلا إعتراف بضرورة التعايش مع الاقل والاكثر ..... !

الخ )

تفكير في كيف افكر !

إن كانت رغباتي بكل نرجسيتها تريدني في بُعد الهدوء لوحدي في خانة الرد السريع ونثر بعض الكلمات هنا .

فلماذا نتسابق على جذب المتواجدين زيارة لصفحتي وللكل إسقاط الفكره .... !

🤔

مابين النقاء وش٩وائب الصدف وجدت بأنني أحتضر ..

ليس هنا في هذه الحياة الحلوه البغيضه .

بل هنا.. بهدوء ابعاد 🤔

الإحساس برغبه للحديث فقط الحديث أخذً وعطاء مع أنثى لاتعرفني ولاأعرفها لاشأن لي أبدا في إطلاقهِ من نفسي هكذا لأنني اريده ...!

أبدا أبدا..... وربي هو بلا مقدمات عاطفيه اجد بإنني عطش جدا وأجوف من الداخل ولايغني فقر عاطفتي غير الحديث مع المجهوله التي بدورها قبلت بالحديث مع مجهول وطبيعة الحوار سامي وراقي كأنا 😉

فروحي والتي اقبل أن تقبلني اوراحنا تتنفس الأدب حرفا وخلقاً.

ولكن لم يحن بعد الوفاق

الحياة حلوه بغيضه لاشكل ولاحجم ولاملامح