![]() |
همس الفراق
|
كم نشتاق الى هذا اللون من الرسائل الادبية
وكانت هنا متقنة حد الابهار حديثها الوعي الذي لا ينكر العشق وإن كان ممنوعاََ تتعاطف معه كل تفاصيلنا ولاءاََ لمن منحونا نبض الحياة كم من رسائل علمتنا الالتفات لها كلما مرت الايام وهي تلملمنا غربة تتصبب حنيناََ يناوش الذاكرة فنلقي عليها صلاة الغائب ونمضي مصافحين هذا القلم المبدع وتلاوات غيثه سلمت يمناك استاذي شاعرنا المبدع \ حسام الدين ريشو مودتي والياسمين \..:icon20: |
لكن المؤكد أن فراقك سيكون الجحيم بعينه .. أتقبله راضيا بالقضاء حرصا علي ماتريدين !!
****************** ما أصعب هذا الفراق وما أدماه للقلب نعيش لوعة البعد والفراق ونتظاهر أن الأمر عادي تخفي ملامحنا لوعة الفراق ونظهر كأنه لا يصبنا شيء أجدت وأبدعت كعادتك يا سيد الإبداع دمت بخير وعافية |
شعور بالرضا باطنه رفض ... لكنه قلب يأبى الانكسار أمام موج القدر العاتي الذي يمتد غير عابئ بما قد نعاني ...
رسالة محتواها أكثر مما كُتِب على السطور ... و هوامشها مشاعر تظهر على ملامح اللحظة و الزمن ... تحياتي لك أستاذي حسام ... |
ما اقساه من شعور حين نوقن بحتمية الفراق .. ونرتمي على قارعة الذكريات
.. استطعت التعبير عنها أستاذي بكل سلاسة وجمال وحضور عاطفة وجودة لفظ ألف تحية وتقدير |
من الرائع حقا ربط فكرنا وروحنا القارئة بمثل هذا البوح القريب جدا من نبضات متسارعة مُتلاحقة ، مدهش أنت بكامل صراحتكَ وأسلوبك اللين والسلس مدهش حين تبني مملكتكَ من ملكتها لجيوشها وقلاعها وسكانها ورياضها ، فالكاتب حين يُدخل بوحه إلى نفس قارئه بلا شك نجح في إيصال ما بداخله للكون أجمع ، |
اقتباس:
راقت لي |
اقتباس:
شكرا جزيلا مع فائق التحية لكلمات أضافت للنص بعدا جديدا ممتن أيها الراقي الوفي |
الساعة الآن 01:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.