على ناصيةِ العمر
فِي شوارِعِ الحَيَاةِ المُقْفِرَةِ.
وَعَلَى نَاصِيَةِ عُمُرٍ متصوِّفٍ. كَانَتْ أَنْفاسِي تَتَلظَّى بِهَمْسِكَ. وَكَانَتِ المَدينَةُ، تَسَّاقَطُ مِنْ جَيْبِ ذُهولِي كَالرَّمْلِ. لَمْلَمْتُ مُلاءَتِها المتآكلِةَ. نَفَضْتُهَا إلَّا مِنْكَ. رَتَّبْتُهَا، وَأَعَدْتُهَا لِحَقِيبَةِ قَلْبِي |
على هيئة اريج تشكلت ومضتك ملاذاَََ من السماء والمطر
بلاغة وايجاز اوفت حق الجمال والابداع لكِ مبدعتنا الشاعرة فاتن جل التحايا والياسمين \..:icon20: |
قليلكِ كثيرٌ بصواع الأدب يا فاتن ...! |
للحياة تفاصيل لا يمكن وصفها بدقة ما لم تُغرقُنا فيها
كفيلٌ هذا البَلل بملء فراغات العُمر و سّدها. ، يحميك الله شكرًا لك |
الأنفاس تتلظى بهمسكَ في موقعين في شوارع الحياة المُقفرة وعلى ناصية عمر اتبع الزُّهد والتَّقشُّف ، اقتباس:
القراءة مساحة من امتلاك المشهد ، وكانت المدينة وتستخدم الشاعرة علامة التوقف ، كقارئة توقفتُ فعلا ووقعت في حيرة الربط المدينة مع التساقط الحاصل أمامي ، وكان لا بد من خيار اتخذه وربط المدينة بسقوط يتوالى من جيب الذهول وسقوط شبه بسقوط الرمال ، أي لا عقبات لهذا السقوط ، اقتباس:
في كل نص أكتشف إبداع مُختلف عن سابقه ، ونبض حي يُقاتل بشراسة للبقاء ، |
قد يسبقك ظله تقديري ..إلى حيث كانت تمشي أنفاسك وفي ملكوت الحرف يختفي نُسك المعاني ويلوبُ الأنا قطعاً تبحثُ عن قلب ! لعلهُ مهدك ولعلك أجمل عيناً الـ. فاتن كنتِ هنا فاتنة بحق |
ويبقى القلب لا يسكنه إلا أنت
كلمات جميلة ومؤثرة دمت بخير وعافية |
اقتباس:
لروحك بساتين الزّنبق غاليتي |
الساعة الآن 10:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.