![]() |
صوت وصورة وذاكرة .
يزورني خيالك بعد كل هذه السنين ، لا أدري أهي الذكريات ؟! أم الحسرة ؟! أم كانت اللحظة آنذاك تفوق السحر ؟!! كانت التفاتة وجهها تجاه نظرتي برقيق نسيم شعرك آسرٌ نظرتك وجدت كأنني أعرفك من قبل ، وقفت ثم وثقت .. لا أدري أكانت نظرتي الأخرى متفاجئة بإحساسي بمعرفتك ؟! تفكير مصيري ، هل أحبك ثم أُصدم ؟! هل أغامر ؟! أم أتمسك بطوق لا أدري أهو نجاة ؟ ومم ؟ مجرد التفكير ، جعلني أشعر بإهانة لكرامتي وغروري الذي أنكره في الحب ، وأعترف به في داخلي نظرتك كانت مليئة بالموافقة على الحب .. شعرت وقتذاك بغروري يكاد يتفجر بدأت أزيل كابوس الصدمة ما إن فتحت عيني وقلبي المتعب لأتنفس إلا فاجأني ذلك العذول بأعذاره الخائبة ..معتقدًا بتلميع جوهرة لاتحتاج لإظهار رونقها ولكن تلك النفس المغرورة بالحب والكبرياء وجدت طوقًا .. كلما تذكرتُ إمساكه ، اجترت الذكريات ؛ لتبدأ من جديد بخيالها الذي يزورني بعد كل هذه السنين ! لا أدري أهي الذكريات ؟! أم الحسرة ؟! |
صوت وصورة من الذاكرة ومشاعر تأبى أن تخبو وصراع بين العقل والقلب كما يحدث في معارك الحب الذي لا يقبل بالهزيمة ، رُبما الذكريات ورُبما الحسرة وورُبما هو الحب الذي بقى على عهده ، اقتباس:
|
اقتباس:
|
ذكرى البعض إحتلال يثمرهم بنا مهما مر من زمن
حتى بعادهم يشبه إخضرار يتورد برحيق أشياءهم دمت بألق المطر \ إبراهيم عبده آل معدّي ود وياسمين \..:34: |
اقتباس:
أشكر لك قراءتك المميزة : سيرين |
سأقر أنك مازلتْ تزجر خطى القهقرة
وتنتحب عدد سنين كلما شاطرتك سحنة نوري، او قنديل جبيني ياارهاص الرجيفِ دون عِطريـ تقتحم ترائب الأنا شهقة بلا مثول واحسبها حشرجة تقويسة فاه الإندلاق بلمى الإشتهاء حتى صحوة فلا اعود إلا وكلي غيمة :: سلمت ي عطر الجنةِ وإجلال:: |
اقتباس:
لايمكن ألا يجعلنا نرجع ، بل وعندما رجعت دخل المتصفح هنا مرات عديدة لا أريد ما الذي يليق بإصافتك التي تمثل خاطرة بحد ذاتها بعد هذه الإضافة لا أستطيع إلا الترحيب ، وأن أشهد بإبداع طاغ وقد تخيلت هذه المقطوعة هي الرد الحقيقي لبسيط ماكتبته في الأعلى شكرًا جزيلًا على هذه الإطلالة . |
الساعة الآن 05:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.