|
حِداد
لا تأبه ... كلامي أشبه بكأس ماء فارغ
لقد كان ممتلئاً و اندلق ... ههه صدفة أن يندلق في قلبكَ مباشرة فهو ذنبي الذي ما ندمت عليه قط لقد تعمّدتُ ذلك ... حيث أني كنت عطشى و ارتواءكَ يثير في نهاياتي العصبية خدر ... ينسيني أن هذا العالم قبيح جداً ... و أنني أحد أسباب قبحه ! هل تفهم ما أثرثر به ؟ أرجو ألا تستوعب انفلاتات الحنين و اشتياقي المسجون منذ عام و أعوام ! ... كأني لم أكتب شيئاً ... كأنك لم تعد ذاك الرجل الذي أفرغني من ذاتي ... على سيرة الاشتياق ... قف دقيقة حداد لقد حاولتُ إسعاف قلبكَ ... لكنه لفظ أنفاسي الأخيرة و ملامحي شاهد على قبره ! |
الفراق والرحيل والمصير المجهول يؤدي بنا الى عالم لا نعرف نهايته
ومن تعلق قلبه بمحبوب أصبحت حياته مرهونة به وأحيانا يشاكسه لتهدأ أنفاس الشوق الملتهب ومما يزيد الألم والشوق لوعة تجاهله لمشاكستنا البريئة كأنها لم تكن فيصبنا الموت والاندثار كلمات جميلة ومعبرة قليلة حروفها كبيرة بمعناها دمت للابداع نجمة متألقة أسعدك الله بكل خير |
لا تقسيط في ديون الحب
وماكنت يوما في عيوني ثوباََ للغرور لذا كان إبراء الذمة " حداداََ " رسالة نورها أجش في تأمل الوهج الجريح رااااائعة وجدا كما اعتدنا قلمك المبدع ضوء خافت كل الحب والتقدير \..:34: |
اقتباس:
يا ضوءنا الساطع ما كل هذا الألق والإبداع بحق ولا أجامل في الأدب والشعر هذا النص في طياته روح شاعرية محلِّقة ما أسعدني وأنا أشرب قهوة حروفك هذا الصباح مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف |
هذا نص مخادع يا ضوء..
مخادِع وبه من كل جهة عاصفة.. كأنكِ تعبتِ من كل المشاعر فقطعت أوردتها دفعة واحدة! تباً لكل شيء يا فتاة يجعلكِ بهذا الحزن و التشظي.. و.. أحبكِ! |
غير أنه موت
إلا أني شعرت بالحياة وأن الروح المُنازعة رُدت إلى مثواها الجسد .. قد كتب هذا النص بما لا يقاس من الجمال |
اقتباس:
كثيراً ما يدور بخلدي تساؤل ... هل التعلق مرتبط بقوة الإرادة ؟ هل له علاقة بالعزيمة ؟ هل نمط الشخصية يحدد رد الفعل تجاه العلاقات و أن الأمر كله مجرد وهم تساهم في صنعه عقدنا و حاجاتنا ؟؟ عن التجاهل ... أظنها نوع من السياسة في توجيه العلاقة حسب الأهواء ... يتعلق بمؤشر الاهتمام و التجاهل ... و استغلالها فيما يخدم النوايا المبيّتة ... و ما قيمة النجوم إن لم تكونوا السماء لها ... أشكرك أستاذي فيصل ... |
حداد الكلمات ينبثق من وجع الذات
ووداع النفس للنفس مؤلم حي الله مداد قلمك |
| الساعة الآن 10:09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.