ضمائر ، تعود لِلأسف |
 

معشر و مشعر هذه القلعة الأدبيّة، البهيّة:
أسعدكم الله وسعدتم بكل أوقاتكم..
أمّا بعد :
باب :-
- ماجاءَ في النص القصير :
. . بين الفؤاد وخالقه
- بين الضمائر والضمير
- كلّه أماني عالٍقة
روحه مع الثلث الأخير
والصبح واللي فالقه ..
............
تنبيه
مريت باب القصيدة وانفتح ماطرقت !
وكسرت فيه النظام و سيف ابو طالب
حاولت ابطلع من القالب كأني غرقت !
الظاهر اللي معي : قارب مهو قالب!
...........................................
مرور آخر :

امرّ البال.. و العّن مروري !
أعرف الكل لكن مااعرفني
دواعي كل شي إلا سروري !
واحسب الوقت ينصفني | نصفني
سقيت الحلم حتى اينع شعوري
وقبل لاقطف من أزهاره قطفني
غيابٍ قام ياكل من حضوري
سهر يحرق مع الأحلام جفني
به الأطلال لا وائل كفوري
على لحنٍ من أوجاعي عزفني
ياهذا الوجدّ وخّر عن عبوري
أو إنك مع طريق الحلم ضفني
عرفت القتل والقاتل شعوري
لِمن يسأل عن المقتول : شفني

غريب هنا الطرح يحاول التمرد أو التنمر من القالب الشعري ولكنه يتسق معه ويمشي معه ولا يخالفه، بل يلتزم به ولزوم ما لا يلزم والتقفية في الشطرين.
النفس شعري ويحمل قريحة ذات إيقاع قد يميزها..
أرى بعض المداخل تفوق جمالا ما يليها...
شبه القالب والقارب الذي يغرق به البحار أو الشاعر، وهنا لا نقول سوى سيف أبي طالب، لأنه من الأسماء الخمسة

تحياتي لك

أهلاً يا عبدالاله
حاولت الإبحار في قالب الفرح وماشابه ولم استطع ▪
لذلك مرورك وحضورك هو الفرح ⚘

لا نملك مع من يمتلك هذه القدره الشعرية المبهره الا تتبع خطوات حروفه اينما ذهبت

عبدالرحمن الحربي
شكراً لك على هذا الشعر

حضور طاغي يفرض علينا ان نتبتل بمثله بريق
وحرف اينع شعراََ بما يكفيه ويكفله فخراََ
سلمت يمناك شاعرنا المبدع \ عبدالرحمن الحربي
مودتي والياسمين

\..:34:

:
ش ؛ ف ، ن ، ي
تظل ياعبدالرحمن .. ذلك الشاعر المتمرّد حتى من ذاته.
والخارج من ذاته ولذّاته .. ليبحث عن ذاته .
وردة .

التمرّد على النسق المألوف إبداع ناهيكَ عن إمتاعه...
أهلاً بالشعر وبك

محمد المغضي :
شكرًا على هذا الحضور ⚘