|
الليث الأبيض
لِشَيْخِ النّوادي
يُغنّي فُؤادي وصوتي ينادي لفخرِ البلادي شبابي شبابي وإنّي شبابي عزيزُ الجنابِ وفوقَ السحابِ ليَ الفوزُ داما وَإسْمِيْ تساما أخذتُ كُؤُوْسًا وتبقى التزما شبابي شبابي وإنّي شبابي عزيزُ الجنابِ وفوقَ السحابِ |
نسق شعري اتقد بملكة الموهبة والدراسة لشاعرنا الاستثنائي الابداع د \ عبد الاله المالك
ويظل حرفك برهان ساطع لتفرده وتجدده بما يبهر القاريء بلاغة وايجاز خلقا قطعة شعرية لها من البريق مايعجزنا امام تأملها والانصات لها بدهشة دام تألقك مورق لابجديات التميز والجمال مودتي والياسمين \..:icon20: |
هلالٌ قاد لي كأساً على نصرٍ على نصر ولمَّا يألُ لي كراً على كرٍ على كرِّ فقد أَسعدني عمراً على عمرٍ على عمر وقد طوَّقني فخراً على فخرٍ على فخر الله عليك يادكتورنا الجميل ياأبيض ك قلبك أطربتني وأبهجت الروح 🌷 |
دام نبضك وبوحك يا سيرين،
في بعض القراءات للنصوص الأدبية ما يعلو الدهشة ويحلق بعيدا به لمديات أرحب حييت يا سيرين |
يسعد لي أيامك يا عزيزي حمد
جميل جدا أن استثارك النص وجعلك تفرد له نصا بديعا يحتفي به ويطرب حييت دوما |
اقتباس:
إي والله أثارتني كل قصائدك مثيرة وجميلة كان بودّي ارد بنفس اسلوبك لكن ماتعلى العين على الحاجب ياأستاذنا الجميل 🌷🌷 |
يا حمد
ما يكون على وجه عام أن يتفوق التلاميذ على أساتذتهم، وذلك مدعاة للفخر والسرور، أن وتيرة عجلة الحياة على مسارها الصحيح حييت يا عزيزي |
الله على هذه المقطوعة الجميلة المتقنة أستاذ عبدالإله دمت مبدع
|
| الساعة الآن 03:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.