![]() |
: قرأت : عليّ ان أُخبِرُك .. أنني اخشى أن اختارَ الآن الرحيلَ فـ أخسر .. واختار من الطُرق أوعَرُها .. فأتوه أن أغيب عنك .. فلا أعودُ بعدها كما كُنت أن افتقدُكْ .. فتزيدُ هشاشة قلبي فأُكسَر أن يتزعزع أمانِي بمجرد خطوةٍ واحدةٍ فقط أن تموت بداخلي الحياة .. والكثيرُ من الأشياء وانا بعيدةً عنك .. مُشرعةٌ نوافذ قلبي وروحي لك .. ولكن لا استطيعُ أن اُطِل بعيني عليك .. ما أقسى الإختيار .. وما أصعب البقاء. __________________________ - هي الحيرةُ إذن ؛ نمت وتنامت كشجرةٍ أصلها ثابت وفرعها في السّماء . أن تقف في منتصفٍ ما - لن تجد ما يعبّر عنك ويعزّيك إلا مثل هذه الكتابة . 🌹 |
: : لـ لونيّ الكتابة معنىً آخر .. بين الأسود والرمادي تكمن الحكاية ، الأول : وصول ، والثاني : رحلة. ؛ يتم هذا المطر يُستسقى ، وندعوا الله أنْ لا يكون الأخير ، فهطرلك عذْب جداً شكراً لك. |
جين يجف الغيم من الماء و الاماني يصبح الشقاء في الحب مرتين
يصبح القلب ضريحاََ لخطايا الفقد رسالة ادبية تحسست النبض قبل أن تلقي عليه التحية وتغادر رونق حرف اكتملت به تفاصيل العطر وسنظل على مرافئه ننتظر غيثه بشغف مبدعتنا يتم المطر لقلمك وروحك باقات الود والسلام \..:icon20: |
.
هذه المُسَاوَرة تَفيض ! كُلما غَلبت العَواطف.. "يُتم" نوّرتي ليُرضيك رّبي ياوردتنا شكراً لكِ |
رفقاً
انتِ مبدعة |
كل مافيك تجلى هنا وحتى المتعثر من الكلام وصل وياصاحبة التفاصيل تشابكت الاحزان وتجاذبت الارواح وهذا النص لايقرئ مرتين لأن الي يدخله ماراح يطلع منّه إلا ممتلئ |
اقتباس:
.. اشكرك على حضورك الكريم و كل الود و الاحترام على جمال كلماتك في متصفحي 🌹 |
الساعة الآن 09:47 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.