![]() |
كبرنا
كبرنا بوقت ينتظر طيحته ساريه يطيح الوفي ويقوم واقف على حيله تزبنت صبري والصبر قال لي لبيه تذوقت مره وافلس الحلق من هيله انا البارحه مرت معالم وشفت وجيه لها القلب جر بعز ضيقه مواويله على حدود فكري باح حرف الغلا خافيه دعته السنين الماضيه وامتطى خيله سهرجفن واذعن للسهر والمسا يغريه وتريح على صوت المؤذن وتهليله وخذاه الحنين لجوف وقت مضى يغليه وغزته الدموع وولم الكف منديله ياعمر الطفوله وين عصرك وكيف ارجيه امر الشوارع واختلف جيل عن جيله هذا البيت رمز للوفا والكرم راعيه رحل للرياض وماتو اكثر مداهيله انا اذكره صيته بالتعب والسخى يشريه مع الله واكبر صف سطرت معاميله بقى حي ذكرك واشتهر بالعرب طاريه وتردت عزومه وافقدنه فناجيله وذا البيت روعة ذكرياتي تزاحم فيه به اجمل سنيني ودعت وانقضى ليله عليه المسافه تبكي الحظ يوم انعيه وتباكى على جور الزمان وبهاذيله |
الوجد والحنين والطلل الذي درس أو ذهب صاحبه أو ارتحل قومه،
رحل صاحب المكان الجواد الذي ما بعض شيمه قرى الضيف مدى الأيام بوجه طلق ومحيا سمح، ومن سنن الحياة التنقل والحل والترحال، المعنى هنا عميق منتاهي العمق، فعادات العرب قرى الضيف وهي عادة ومعتقد ديني فالإسلام دين الحنفية وإبراهيم عليه السلام أبو الأنبياء كان يقري الضيف وهذا ما حفظته مقاصد الشريعة السمحة. إن في مثل هذه الأبيات ما يستحق أن يقدم من حين إلى حين للأجيال الناشئة لتعرف ما شيم وما قيم العرب وما كانوا ينتهجونه في حلهم وترحالهم وحسن تعاملهم مع الآخر... حييت يا سعد |
: أهلاً " سعد " بـ ذكرياتك وناياتك.. لا شك أنّ مثل هذا الحنين لا يليق به إلا هذا البحر وهذا الرحب من الحبر ؛ قرأت ما سبق وشعرت به ولكني لم أستطع كتابته .. فـ شُكرًا لك . 🌹 |
: : أبو بندر هذا الشعر يليق بك دائماً ، فأهلاً بهذا الحضور المضيء ياصديقي الأجمل. |
للحنينِ الـ يرفُل في عباءةِ جزالة وقعٌ قريبٌ مَهيب،
ثمّ إنّ الطِّيب يرشحُ من جبين المُفردة وأخالُني تنسّمتُ أثره~ لك التَحايا عاطِراتٍ بالودّ |
أهلاً سعد .. هذه الإطراقة أتت بالكثير من الحكايا شعراً .. شكراً لك |
ومن الشعر نتعلم كيف يكون حياة ملأى بالذكرى والتذكر
تستضيء به الروح وسقيا للذائقة لغة مميزة تحدث الابداع عن كرم الجمال الذي صافحتنا به دمت وارف الالق شاعرنا المبدع \ سعد المطلق تحية وتقدير \..:icon20: |
أهلاً بسعد .. وهذا الوجع في الأبيات لامس قلوبنا .. هي الأيام ياسعد تمضي ولايتبقى إلا الذكريات ، ولكن الشاعر دائماً ما يكون عالق في ذكرياته ويحن أليها .. جميلة والله هذه القصيدة وكم نسعد بك ياسعد مع كل حضور |
الساعة الآن 08:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.