![]() |
أراجيح
مشنوقة
أعمدة الأراجيح على حبل ما (كم أنا محظوظ أفْلَتُ من فرحي مرتين كان وهما تصدع على عتبات الوعي) نصف الكأس الفارغ احتسيت مرارته في ملهى موصد الأبواب إليّ والنصف الآخر أبوابه مشرعة للريح.. |
.
ب اسم الإرْتِباك .. شُدَّت هذه الرُوح بِرأس حَبلٍ مُعلق في الهواء يَجيء ويذهب، ينحت مرة، ومرةً يُرمم .. شكرًا لحضرتك |
تقادم الالم يجدد ذاكرته
ولا رجاء في فرصة اخرى للحياه إيجاز بلغ من العمق اقصاه دمت غدقا مبدعنا عبده المظل مودتي والياسمين ،، |
من الرائع ان يتمسك الفكر بنص يقرأهُ ويُعاود قرأته لينال الزبدة التي تُرضيهِ . هُنا المشاهد تعددت عند أعمدة الأراجيح وفي الملهي وما بين الطفولة والبلوغ مرارة ألم لا يبرح النفس التعبة. |
ب اسم الإرْتِباك ..
شُدَّت هذه الرُوح بِرأس حَبلٍ مُعلق في الهواء يَجيء ويذهب، ينحت مرة، ومرةً يُرمم .. لك كل الشكر |
نص نأى بمتنه عن الحشو
والاطناب لك التحية |
الفاضلة سيرين شكرا لك
|
الساعة الآن 03:44 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.