![]() |
التمادي
|
: : حسام الدين يتعاطف ويعطف الكلمات على بعضها ليصنع حبلاً من البلاغة بالغة الدقة والرقة ، وهو دائماً ما يتحفنا بحرفه و حِرفته الأزلية : الكتابة التي تدهش. شكراً لك يا كاتبنا الرائع. |
اقتباس:
جبر الله خاطركم كما جبرتم خاطر كلماتي المتواضعة شكرا شكرا شكرا حتى ينقطع النفس مع خالص امتناني ومودتي وتقديري دام لنا بهاء حضورك ورونق مداخلاتك جمعة مباركة وكل عام وأنتم بألف خير حفظكم الله ومتعكم بموفور الصحة والسعادة |
اقتباس:
من محفوظات مرحلة الدراسة الثانوية ... تعاطفكَ يا حسام أثرى الصفحة ... لا بارك الله في ابن عبدوس إذ حاكَ مؤامراته الدنيئة ... فقط ليسلب ابن زيدون حبيبته ... و أسهل الطرق أن تثير غيرة امرأة على من تحبه ! و تتكالب الظروف لتخدم المؤامرة ... و يُسجن العاشق ! أما عن ولادة ... بالغت ... و تمادت ... لكنها عاشت أكثر منه و مات هو بعد أول عناق بينهما بعد خروجه من السجن ... الله يا حسام الدين ... أشكرك إذ أنعشت ذاكرتي ! و أشكرك على هذا الإلهام المتفرد ... |
اقتباس:
ياضوء أبعاد الساطع لم أكن أتصور أن تثير كلماتي هذا الألق الكامن في كلماتك الآتية من عبير الذكريات ذكريات الدراسة وما أروعها خاصة إذا كانت عن ابن زيدون وولادة والشيطان الكامن في ذات ابن عبدوس شكرا والشكر لايفي على إضافتك الثمينة وعباراتك المكثفة التي جمعت مسيرة القصة التي لم تتكرر بعدهما شكرا لك ملتمسا قبول فائق التحية وعظيم التقدير و كل عام وحضرتك بألف خير |
أحبته أيضا
لكن ليس كمثل حبه لها ... لذلك استسهلت إيجاد البديل لتغيظه قصة عشقهما مليئة بالمشاعر الفياضة التي تستحق أن تدرس لما فيها من عبر ودروس دمت بخير وعافية |
تاريخ العشاق مليء بالحكايا التي سلبت
وتعاطفك ايقظ اليقين وابرأ الظنون من اوهامها فكانت الحروف كفيلة بأن تحملنا الى سيرة هجرها النسيان وخلدها المغيب في غفوة من الزمن شكرا استذي حسام ريشو علي ما منحتنا من غدق وعبق دمت بألق مودتي والياسمين ،، |
اقتباس:
مع خالص التحية والتقدير دامت بصيرتك مبدعة كما يراعك القدير مع ارق تحياتي |
الساعة الآن 05:02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.