![]() |
صدى المداد .. مدى
ارتداد الحرف .. يحتاج المدى .. وصوتك.. يشيل العزف ..يرحل للبعيد احيان القى له صدى.. يرجع يعيد اللي بدى.. واحيان ما يرجع..ويبقى مجمله داخل وريد يا دم 🩸.. كمْ شاركتْ في الازمه بشر ؟.. هل شاركوك العزف والنزف ودروا .. باللي شعرته من ألم ؟ او هل غدوا مثلك يعانوا .. ما تعاني م القصيد ... ويكتبوه ارتداد الحرف ... يحياه القلم ... باخر عناوينه واولها ..يعد الأرصفه واحجارها ...وخطوطها ....يجمع ملامح من مشوا فيها ..وماعشوه من فرح وحزن تثمر حروفه صوت....وألوانه نغم . |
اعلى الصدر...في منطقة تشرق عليها التُرْقوة.. تحيا بها صرخه لها عشرة سنين .. من قبل اطلق صوتها
ظنيتها ترحل.. من الفرحه تطير ... طارت ولكن ما بقى من صوتها ... عالق بجدران السكوت |
حبيت اقول .. كانت ولازالت مدى ..
|
يا ممتلي بالغايبين ... الغاليين
ان كان تسأل وش بديك اتقاسموا معك الثواني ... في كل اشياءك تلاقي حكيهم باحلامك الموعد يسامر ظلهم اتزاحموا بصدرك .. حنين راحوا وهم باقين فيك غنّوا لك ( الباقي عليك ) |
من رمى الماضي
ركض للمستقبل |
في حضورك في ذهابك
ماخذ ن لون الحضور مشرق ن حتى بغيابك تارك ا بكل شي نور في خطاك وفي صوابك ما اختلف عندي الشعور |
اخر رسايله ( من ذكرياتي ) علي آل شيبان
أتهيا للكرز .. والياسمين المر ياحصة ! وأمي تناديني وآتجاهل تنادي اتجاهل ويستفيض الجرح في صدري ويبلني ريقي واغصه وآتساءل : لمتى وانتي سجينة ذكرياتي شعرك الغجري ..زغاريد المنصة *** امي تناديني وانا اكتب عن حكاياتك وذاتك ومابقى بي من حنين ومابقى من امنياتك ذكرياتك : شنطة اليد القديمة ماحصل فيني *** استنظر اللحظة واموت في كل لحظة موت موت : ياشبابيك المحبة طوقيني مابقى بي صوت *** لا تشدين الشراع يطووول بي الأزرق مابقى فيني وساااع ولا أبي أغرق *** رغم كل اللي بقى ... واللي بعد باقي ادثر احبابي ياحبري الساقي .. شقى استأذنك.. أمي على بابي امي على بابي علي آل شيبان اللهم اغفر له ورحمه |
خلنا من فلان وعلان ( هات قصايده خلنا ندرسها دراسه يا سليمان )
طرت في بالي فكره ياغالي وتفسير للقصايد كنت بسألك عن صحته اسألك بالله أسأل مين بعدك
كنت بقول لك ان القصايد مثل الاحلام منها اضغاث ومنها رؤيا ما يفسرها الا من وهبه الله موهبة يوسف عليه السلام |
الساعة الآن 07:35 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.